عماد كان راجل موظف في شركة في ٦ أكتوبر. عنده ٣٤ سنة متجوز من غادة ٢٤ سنة .... مقيمين في الشيخ زايد ... حياتهم مستقرة ... عندهم ولدين صغيرين . .. غادة جريئة و كانت بتحب بتتكلم كتير مع امها عزة و خالتها وفاء عن علاقتها الزوجية مع عماد . و كانت تتباهي برجولة عماد علي السرير .. في الوقت اللي خالتها وفاء كانت تشتكي من ضعف زوجها .. وفاء في نفس عمر عماد .. ٣٤ سنة ... متجوزة مهندس بترول و مقيمة في الغردقة ... عزة ام غادة ٤٦ سنة أرملة مقيمة في المعادي مع ابنها فتحي اللي بيستعد للجواز و الإقامة مع أمه في المعادى ... وفاء وصلت المعادي في زيارة لأختها عزة لمدة أسبوع .... غادة لما عرفت كانت منتظرة عماد يرجع من الشغل تستأذنه تروح لامها تسلم علي خالتها....كانت لابسة قميص نوم جديد قصير لونه بينك .. علشان عارفة أنه ما بيعرفش يمسك نفسه قصاد جسمها.. و سربت عيالها في النادى قصاد البيت ... عماد وصل البيت شاف منظر غادة
عماد: ايه ده كله .. ايه ده كله .. هو الغدا لحمة بيضة انهاردة ؟ و دخل الاوضة و عمل معاه الصح .. بوس و لحس و نيك و غادة مستمتعة .. بعد ما خلصوا غادة بتعرفه و تستأذنه تروح لامها .
عماد : يعني خالتك وفاء عند ماما ؟ دا انا جاي اقولك اني رايح بعد ٣ ايام الغردقة مأمورية اسبوع للمكتب بتاع الشركة هناك ... عموما انزلي و سلمي عليهم .
غادة نزلت يومها و سلمت علي خالتها و طبعا حكت لها بالتفصيل عماد وافق ازاي أنها تنزل تشوفها و حكت بالتفصيل اللي عمله و كل مرة تحكي كانت بتوصف حجم قضيب عماد و طوله ..و عرفت خالتها إنه رايح مأمورية جنبهم في الغردقة بعد ٣ أيام..وفاء استعيبدت أنه ينزل في فندق و قررت أنها تسافر مع عماد و عزة و غادة وافقوا ... و غادة اتصلت بعماد و عرفته و اتفقوا أنه يقابلها في موقف السوبر جيت يوم السفر ... و إتقابل عماد مع وفاء و ركبوا الباص و اتحرك ... الجو كان برد و المطر خفيف و بدأوا يدردشوا في مواضيع عامة و المطر بدأ يبقي قوي في نص السكة ... المرور قفل الطريق و طلب من الباص يتحرك لأقرب استراحة لغاية ما الأوضاع الجوية تستقر و الطريق يتفتح.
عماد : و بعدين دا احنا كدا زي اللي رقصنا ع السلم .. لا احنا في القاهرة و لا احنا وصلنا
وفاء : المشكلة اني سمعتهم بيقولوا ٤٨ ساعة ... هنتصرف ازاي ؟
عماد: مش هنروح استراحة ؟ هنقعد نشرب حاجة و نفكر ..
الباص وصل الاستراحة .. كل الركاب نزلوا و بيسألوا علي فندق .. صاحب الاستراحة عنده مبيت للعمالة... استغل الموقف و عرض الغرف علي انها غرف مجهزة للطوارئ .. عماد جري حجز اوضة .. بس سرير واحد ..
وفاء : طب هنتصرف ازاي
عماد : ماتقلقيش ... ادخلي استريحي انتي و لما تصحي هنام أنا
وفاء دخلت الاوضة .. لقت سرير صغير و بطانية خفيفة و الاوضة تلاجة من السقعة.. رجعت لعماد
وفاء : لا قوم نام انت .. الاوضة تلج و الغطاء خفيف
عماد: ما تشغليش بالك بيا .. روحي استريحي انتي
وفاء : طب تعالي معايا الاوضة علشان تصدق
عماد دخل مع وفاء .. الاوضة ساقعة جدا ... افتكر أنه شاف غفير مولع راكية نار .. خرج له و طلب منه راكية نار في الاوضة و اداله ١٠٠ جنيه .. جاب الراكية في نص الاوضة .. قفل الباب و قعد ع الأرض قصاد الراكية .. وفاء قلعت الجاكت طلعت ع السرير بالبلوزة و الجيبة ..
عماد : بيتهيألي كدة احسن
وفاء : احسن بكتير .. بس لية سقعانة ...
عماد بضحك : هاهاها اجيب الراكية تحت السرير ؟
وفاء بتترعش من البرد: بجد بردانة ... غادة كانت قالت لي انها مرة كانت بردانة و جيت جنبها نفخت في ضهرها لغاية ما حست بالدفا..
عماد بدهشة : غادة ؟ قالت لك ؟
وفاء : انا ما بكدبش ... أنا ميتة من البرد بجد .
عماد قام بسرعة جه جنب وفاء مش عارف يتصرف .. وفاء اتحركت علي حرف السرير .. لفت و ضهرها بقي ناحية عماد .. عماد نام جنبها ... حط شفايفه علي سلسلة ضهرها و بدأ ينفخ ...
وفاء : أيوة ... أيوة... كدة في دفا ... نفسك سخن ..
عماد : ادعي لغادة ... يا تري قالت لك ايه تاني ؟
وفاء : هاهاهاها ... كل حاجة . هاهاهاها بأمارة القميص اللينك .. هاهاهاها
عماد اتلغبط . و ارتبك و رجع ينفخ ضهرها
وفاء : و انت مش بردان ؟
عماد : اكيد بردان .. بس هعمل ايه
وفاء : انزل تحت البطانية طيب ... مش واخد بالك اني خالتك ؟ انزل انزل
عماد نزل تحت البطانية .. وشه في ضهرها.. حط أيده تحت خده و الايد التانية علي كتفها
وفاء : قرب مني ماتخافش .. حاول تدفي رجلي برجلك
عماد قرب .. لزق فيها قوي و بدأ يمشي أيده علي دراعها
وفاء : أيوة كدة .. ايدك دافية .. حتي رجلك سخنة ...
عماد بدأ يمشي أيده علي وسطها و دراعها ..
عماد : يعني ينفع غادة تحكي لك الحاجات دي ؟
وفاء : انت زعلان ؟ دي بتقول فيك شعر ..
عماد : و بتقول فيا شعر ايه بقي
وفاء : هو الشعر مش فيك انت انت . ... ها بتقول شعر في حاجة فيك .. هاهاهاهاها
عماد : هاهاهاهاها ينفع الفضايح دى ؟ و إنتي سايباها تتكلم كدة ؟ طب اقولك علي سر ؟ مرة كانت بتحكيلي مشكلتك مع جوزك و زعقتلها و ماخليتهاش تكمل
وفاء : مشكلة ؟ مشكلة ايه ؟
سألت و هي بتلف نفسها و وشها بقي في وش عماد
عماد: مش قلنا بلاش فضايح ؟ هاهاهاهاها.. خلاص يا فوفا
وفاء : لا صحيح .. مشكلة إيه ؟
عماد: مشكلة نومه الكتير و أنه مش بي.....
وفاء : خلاص متكملش ...أنا غلطانة
وفاء بدأت تعيط و زعلانة
عماد : لا كدة هزعل من نفسي .. صدقيني لو مابطلتيش عياط هخرج برة
وفاء بتعيط : لا خلاص خلاص .. بس اتضايقت ..و فكرتني بالبيه بتاعي و زعلي منه .. تخيل يا عماد .. القميص اللي مراتك لبستهولك ده كنت جايبة اخوه بس لونه اسود .. و لبستهوله و مع الاسف نام .... خلاص بقي ماتفكرنيش .. أنا بردانة ...
وفاء رفعت أيدها علي كتف عماد ... عماد بص علي صدر وفاء ..اتشد و قضيبه انتصب...
عماد : ممكن طب تديني ضهرك
وفاء: لا خليني كدة .. نفسك سخن.. مدفي صدرى ... بس قرب نفسك من صدري ..
عماد لف أيده و بدأ يمشيها علي ضهرها .. قرب شفايفه من صدرها ....
وفاء : عاوز رجلك تدفي رجلي المتلجة. اصلي معملتش حسابي و ملبستش بنطلون تحت الجيبة
عماد قرب رجليه منها .. فتحت رجليها و رجلين عماد بين رجليها ...قرب اكتر
عماد : هو جوزك نظره وحش يا فوفا
وفاء : لا ليه
عماد : اومال مش شايف الحلاوة دى ازاي
وفاء : هاهاهاهاها . طيب يا عماد ... بتعاكسني ؟
عماد : هاهاهاها لا صحيح ..
وفاء : سيبك بقي من جوزي و قولي .. مبسوط مع غادة ؟
عماد : غادة دى حياتي .. بس ساعات بتضايقني ...
وفاء : عارفة عارفة .. ساعات بتقول لها كلام وحش .. هاهاهاهاها .. صح؟
عماد : وحش ؟ الكلمة دي بتضايقني ... المفروض انها تحب تسمع الكلام ده .. و تقوله كمان
وفاء : بجد بجد .. كلام ايه ؟ مش عاوزة تقول .. رغم جرأتها دى بس بتقولي مبحبش اسمعه . هاهاهاها
عماد : كلام زي اي كلام من راجل مع مراته
وفاء : اتكلم و انت بتسخني .... قصدي و انت بتدفيني
عماد سمع اول كلمة و اخد قرار ينفذ ... بدأ يدعك ضهرها ... و ينزل لغاية اول طيزها ... بدأ يزنق رجله بين وراكها و ركبته في كسها ...
عماد : بصي يا ستي هو الراجل مع مراته بيعملوا ايه ع السرير
وفاء : بيناموا مع بعض .. و كدة يعني هاهاها
عماد : أيوة بقي كدة دي اللي هي ايه؟
وفاء : هاهاهاهاها انت عاوزها تقول الكلمة التانية ؟ هاهاهاها
عماد سرح و انفعل و نسي نفسه
عماد : أيوة .. فيها ايه لما تقول نيكني
وفاء : يا خرابي ..
قالتها و زهقت نفسها اكتر في عماد .. عماد رفع راسه قصاد رأسها .. صدره لازق علي صدرها .. نزل بايده علي طيزها و ركبته لازقة في كسها ... و وفاء بتحرك وسطها علي ركبته .
عماد : يا خرابي ايه ؟ ما قولتيهاش ؟
وفاء : يوووووووه .. كنت بقول.. بس خلاص بطلت اقول
عماد نزل بإيده يسحب الجيبة لفوق و يكشف وراكها و يلمس طيزها من ع الكيلوت
عماد : انتي بتقولي ؟
وفاء بصوت يرتعش : أيوة كنت بقول
عماد : بتقولي ايييييه
وفاء سكتت .. عماد دخل أيده جوة الكيلوت ... شده لتحت.. لف إيده من طيزها وكسها ... حسس عليه .... مليان شعر.
عماد : كله ده شعر ؟
وفاء : مش بقولك بطلت اقول ...
عماد طلع بإيده علي بطنها . يفك زراير البلوزة .. وصل صدرها .. عصرهم و نزل تاني علي كسها .. زنق صباغه في شفرة كسها يلعب في زنقورها
عماد : بطلتي تقولي إيه ؟
وفاء : .... اححححح .. ايدك سخنة ...... بطلت اقول و خلاص ...
عماد وصل بصباعه عند باب كسها ... دخل بصباعه و هو باصص في عينيها .. بتعض شفايفها .. مغمضة عينيها
عماد: بطلتي تقولي إيه يا فوفا
وفاء : ااااااااه.... صباعك..... صباعك ... اححححح
عماد : ماله صباعي .... سخن ؟
وفاء : قوي...
عماد : عاجبك :
وفاء : قوي ...
عماد مسك إيدها قربها من زبه اللي خارج من البنطلون..... مسكت زبه ...
وفاء : طالع ليه ده ؟ هو مش بردان
عماد : بردان قوي .. بس عاوز مكان سخن يدفيه
وفاء ممحونة جدا: مكان ؟ فين
عماد بيلعب اكتر في كسها : هنا
وفاء قفلت قوي علي أيده اللي في كسها
وفاء : هيعمل ايه هنا
عماد : انتي عاوازه يعمل ايه ...
وفاء بدلع و منيوكة و هي ماسكة زبه تدعمه : أنا مش عايزاه يعمل حاجة .. هو اللي عاوز
عماد :طب انتي عارفة هو عاوز يعمل ايه؟
وفاء رفعت رجلها علي وسط عماد ... قربت وسطها من زبه هي ماسكاه ... دخلت رأسه في كسها و لزقت نفسها قوي في عماد
وفاء : أيوة ... عاوز ينيكني
عماد : ايه ...مش سامع
وفاء : اااااااه اححححح نيكني ... عايز تسمعها ؟ طيب اعملها ... نيك بقي ... من زمان نفسي فيه.
عماد : نفسك في إيه يا منيوكة
وفاء : أيوة كدة .. أنا منيوكة ... لبوة ... نفسي في زبك ... نفسي ينيكني .... قوي ... اححححح... انسي خالص اني خالة مراتك ... أنا منيوكتك .... أنا الشرموطة بتاعتك .... اركبني بقي .... دخله كله بقي ...
عماد عدلها علي ضهرها .. فتح رجليها ... دخل بزبه كله جوة كسها
وفاء : يا لهوي علي زبك ... ارقعني بقي علشان انا عطشانة و جعانة نيك... اشتمني .. اشتمني
عماد : يا لبوة.... اتناكي في كسك يا شرموطة ....... مش انت شرموطة ؟
وفاء : أيوة شرموطة.... بتتناك ... نيكني في كسي .. قوي .. هاتهم جوة.... عايزة ادوق لبنك ... ادوق لبن زبك و هو بيكيفني ... اححححح...
عماد ناك وفاء ٧ مرات في اليومين ... و بعد ما الطريق ما انفتح وصلوا البيت .. و كان جوزها في شغله و مش راجع قبل أسبوعين و اولادها عند حماتها علشان دراستهم.. و عماد فضل اسبوع ينام مع وفاء كل يوم .. و دي كانت أول رحلة من رحلات عماد مع عيلة مرات