قصه علي لسان سالب خول 🔥🔥

 HASSNA
0

 


اهلا بيكوا انا عماد من كفر الدوار عمري ٢٦ سنة خريج تجارة

انا ابتديت بحبي للجنس من الاعدادي و بطبيعة الحال في الوقت ده بيكون البلوغ و الاولاد بيبدأوا يستكشفوا البتاع الصغير الي بيتحرك ده و بيديهم شعور رائع كل ما يبصوا علي جسم انثوي

كنت بتفرج علي فيديوهات الجنس العادية زي الليسبيان او اتنين عادي مع بعض

و كان الحل ده لغاية تانية ثانوي من اول ما بدأت العب حديد و هرموناتي بدأت خلتني بتفرج علي الاقل ٤ مرات يوميا

و هنا احب اكلمكم عن عيلتي المحافظة جدا زي اي عائلة بس المستقبل بيقول ان الجواز بعيد فخدت الافلام الاباحية كزوجة ليا

و كانت العمارة الي قاعد فيها عشوائيات فكان كله في بعضه

و جارنا الفحل كان اسمه تامر كان كل يوم بليل ينيك مراته و انا نايم و سامع صوت تآوهها بس كان بينيكها بدون احساس هو مجرد نيك بس بدون اي متعة ولا ثقافة جنسية زي معظم المصريين فكنت بقضي الليل فرج علي سكس و انا سامع صوتهم لان اوضتي كانت قريبة اوي من اوضة نومهم

و بعد سنة و انا في ثانوية عامة كان الهرمونات عندي زادت فعلا و كنت حيحان لاقصي درجة بس مس لاقي حل

المهم بدأ حبي للجنس يتعمق و يتعمق اكتر بعد اكتر و كنت استغل اي فرصة اني اتفرج علي طيز اي واحدة ماشية في الشارع

و بمرور الايام و الملل بدأت ادور في السكس

لغاية ما شفت فيديو كان من الفيديوهات الي فتحت ليا طريق جديد

كان ليسبيان

وحدة دخلت علي التانية و راحت ماسكاها من شعرها و قالتلها انتي مالك و مال صحبي يا وسخة و ده كان شئ معتاد يعني كنوع من الدراما قبل بداية السكس في الفيديو و كانت الاولانية الغضبانة حلوة بس رفيعة و بزازها صغيرة و شعرها اصفر و التانية ميلفاية بزازها كبيرة و شعرها اسود و تجنن

فراحت قايلة لام شعر اصفر انا مكنتش اعرف انه صحبك

ف الي شعرها اصفر راحت مقربة منها اوي و راحت ماسكة بزازها من فوق الهدوم و قايلالها ايه شرموطة هو انتي علشان بزازك حلوة و كبيرة يعني تخدي حاجة مش بتاعتك و راحت ماسكاها من شعرها اقوي

راحت ام شعر اسود قالتلها

صدقيني لاة

راحت التانية اتعصبت اكتر فراحت مقلعاها السنتيانة و هدومها من فوق و بان بزازها الكبار و راحت زنقاها في الحيطة و قالتلها ايه يا متناكة يا شرموطة الكل عارف انك لبوة و بتتناكي من طوب الارض يا شرموطة و راحت بايسها و قعدت تقفش في بزازها و التانية مستسلمة خالص و الاولانية عمالة تعصر في شفايفها و تقفش في بزازها

و راحت قايلالها ايه رايك يا شرموطة انتي شرموطة ولا لاة ؟

راحت قايلالها اه بس كملي

راحت وخداها علي السرير و انا كنت مولع من الجمال ده و بعد وصلة بوس و لحس كس ابيض منور

راحت جايبه احلي حاجة

زب صناعي و راحت لبساه و التانية راحت مقربة عليه و بدأت تلحسه و بعد كده ادورت و قعدت تتآوه من الوجع و انا في الوقت ده اعجبت جدا بالفكرة لان الزب ده بيعوض النقص في الليسبيان و هو النيك

و من دخلت في سكة الزب الصناعي و قعدت اشوفله فيديوهات كتير و شفت فيديو شدني ناحية طريق الخولنة و ده كان الفيديو الي خلاني احب اكون خول

:-

واحدة ماسكة بحبل من رقبته و دخلت بيه اوضة النوم و هو عريان و هي لابسة لابسة بجامة نوم حمرة و راحت ضرباه باقلم و قالتله انا هتناك و انت هتتفرج عليا يا خول يا الي زبك قصير علشان تتعلم ازاي تمتعني زي الفحل الي هييجي ينيكني دلوقتي و تروح ضرباه بالقلم

و انا مكنش في دماغي لسة حلاوة العبودية و مش كنت اعرفها اوي

و بعد كده دخل الراجل التاني راح مقرب منها و حاطط ايده علي طيزها و قايلها وحشتيني يا حبيبتي بس مين ده و راح مشاور علي جوزها

راحت قايلاله ده جوزي الخول الي انت هتعلمه ازاي ينيك و راحت بدات تطلع زبه من البنطلون و تمسكه و هو بيبوسها و عمال يلعب في طيزها من فوق الهدوم و وطت علشان تمصلهو راحت قالت لجوزها مص خىم طيزي يا حيوان و اعد يمص خرمها بلسانة بس مش كان بيمصه حلو راحت شداه من رقبته بالحبل و قايلاله بص يا خول علي الزب الحقيقي مش زي زب الخولات بتاعك و انا بتفرج و ماسك بتاعي مش قادر و بعد كدة تقوله مص يا خول

طبعا ساعتها انا مفكرتش ابدا في المثلية و لاكن اول ما لسانة لمس الزب لعابي سال في بؤي و تنحت و انا شايف الراجل مراته مسكاه بحبل و هو بيمص زب واحد تاني غصب عنه

خلص الفيديو و اول ما خلص سمعت صوت جارنا بيقول لمراته اقلعي علشان انيكك و اذا بيا اسمع صوت النيك و البوس و انا حياتي ناشفة خالصة

و ضربت عشرة و صحيت تاني يوم اروح الدرس و اتفرج علي طياز النسوان في الشارع و هي بتتهز

روحت تاني بقلب في السكس فجه في بالي الزب و منظر المص بس لاول مرة كان نفسي انا اكون مكان الراجل الي بيمص

و قررت اتفرج علي سكس شواذ و و قريت قصص لواط و كنت خلاص هموت و اكون شرموطة اي حد و قررت اني لازم اشوف واحد و قررت اني هتشجع و ادو علي حد ينيكني و اول خطوة عملتها اني عملت حساب جديد علي الفيس بإسم غير اسمي علشان محدش يعرف و دخلت في صفحة تعارف شواذ علي الفيس و بوست كان الكل بيعلق فيه و يتعارف فيه

فدخلت لقيت واحد موجب قريب بس مش قوي و كان بيقول ان هو موجب بس عمره ما ناك و عايز حد من كفر الدوار يتكلموا مع بعض و يكونوا ما بينهم علاقة

اول ما شفت تعليقة علطول بعتله طلب صداقة و هو قبل و دخلت اتعرفت عليه و انا خايف جدا

قولتله انت كام سنة قالي ٢٦ سنة قولتله و ليه انت شاذ قالي عجبتني طيز و جسم الولاد اكتر و طول عمري نفسي حد يمصلي بس خايف لان ديه اول مرة

قلتله ديه اول مرة ليا برده و قعدنا نتكلم و نحكي مع بعض عن الحجات الي انا نفسي اعملهاله و هو يقولي علي ازاي هيفشخني و يحطه في طيزي

قعدت اكلمه حوالي اسبوعين بس كلام كله شات بس

و في يوم قلتله تيجي نتكلم صوت

بلع ريقه كده و سكت

قلتله متخافش احنا بقالنا كتير بنتكلم و جه الوقت نتعرف علي بعض يا حبيبي

فإداني رقمه و كلمته و بعتلي صور ليه و كان جسمه حلو و و زبه كبير و كان قمحي و زبه قمحي كده بدرجة سخنة اوي

و كلمته و قلتله لازم نتقابل لازم نشبع من بعض انا طيزي بتاكلني اوي و نفسي اتناك فيها

قالي عندك مكان قلتله لاة و هو كمان معندوش مكان

فقالي ممكن نروح في حته فاضية علي البحر في الضلمة بليل و نتعرف علي بعض و لو كانت الدنيا هادية كده ممكن نعمل حاجة

المهم اتفقنا علي المعاد و جه اليوم و انا كنت سخنان جدا و في نفس الوقت مرعوب

عموما نزلت و رحت علي البحر في الحتة الي اتفقنا عليها و اول ما شقته سلم عليا و كان الموقف بارد جدا ملئ بالأسئلة العادية و ا

قاعدين جنب بعض محدش بيعمل حاجة و الوقت بيضيع

لغاية ما لقيته حاطط ايده علي بتاعه كده فساعتها رجعت لرشدي و افتكرت مرادي و اتشجعت و قلتله شكل زبك هايج و انا الي كنت فتحت الكلام لان طبعا علي النت حاجة و الواقع حاجة تانية

قالي اه اصل انا كنت عايز اقابلك اوي و عمال افكر فيك قلتله فعلا انا حتي خرم طيزي والع من ساعة ما اتفقنا علي المعاد امبارح

راح ابتسم كده و خد ايدي في ايده و قعد يلعب فيها و انا عمال اهيجه راح باصص حواليه و اتأكد ان مفيش حد شايفنا و قالي انا عايز ابوسك شفايفي هتولع نفسي امصمصلك شفايفك و راح حاطط ايدي علي زبه الي كان هيخرق البنطلون قلتله طيب بس تعالي نروح في حتة امان

و فعلا رحنا في حتة ضلمة و هو كان بيشدني من ايدي و اول ما قربنا من الضلمة كده راح حاطط ايده علي طيزي و اعقد يقفش فيها و بعد كده راح حاطط صابعه في بقه و بله و دخل ايده في بنطلوني من و وره وراح مدخل صبعة جوة طيزي و اول ما صابعه دخل انا سرخت براحة كده أاااه

فراح قالي مالك يا متناكه

قولتله بحبك يا سيدي دخل صباعك كله

اول ما وصلنا كان فيه كراسي كتير فوق بعض كده و كانوا تحت نجيله صناعي بس بعيد اطمنا ان مفيش حد سامعنا

راح علطول راميني علي الارض و قايلي نفسي في ايه يا خول

قلته اتناك يا حبيبي

راح قالع خالص و نيمني علي ضهري و هو نام عليا وشه ليا و بدا يبوسني و يحضني و انا مش مصدق ان ده بيحصل اخيرا ولازق في شفايفه راح امسكي زبي يا شرموطة مش عايز كسوف انا و ديه كانت اول مرة ليا في حياتي المس زب

و اول ما لمسته كان كبير و سخن رحت قايل ححححح

راح قالي متقلقيش يا شرموطة هتمصيه دلوقتي و هيدخل في طيزك

بعد كده قلعني هدومي من فوق و بدأ يلحس رقبتي

و بعد كده رحنا مبدلين الوضع انا فوق و هو تحت

و راح مدخل صابعه الوسطاني في بؤي و خرجه و حطه في طيزي و انا اقول ااااااه

و هو يقولي بوسعلك كسك يا وسخة

و انا كنت في احلي وقت في حياتي و نسيت اني في الشارع اصلا و هوا نازل بوس و لحس في وشي و لسانه كان دافي اوي و راح قايلي افتحي بؤك يا بنت المتناكة رحت فاتحه راح تافف فيه و قالي ابلعي يا وسخة

و انا كنت قرفان الصراحة لاكن بلعته علشان ارضيه بس عجبني الموضوع و الاهانة فرحت فاتح بؤي تاني و هو تف و لحس وشي كله بسرعة و قعد يمص

بعد كده وقف علي ركبه و قالي مصي يا شرموطة قلتله بحبك تاني لاني كنت مستني اللحظه ديه و رحت مدخله في بؤي و عمري ما هنسا الطعم ده

و انا عمال امص و هوا يشتمني و يقولي مصي يا مراتي يا متناكة

و انا اقول ممممم و راح طلعه من بؤي و انا كنت لازق فيه قالي اهدي يا وسخة علشان مش اجيبهم قبل ما اريحلك خرمك رحت نايمة علي باطني و هو قعد يلحس في خرم طيزي و يتف كتير عليه لغاية ما كان كله تفافة بعد كده راح حاطط زبره علي خرم طيزي و حرك زبه في التفافة شوية و راح مدخل راسه

و انا اتآوه و رغم انه كان بيوجع الا انه كان شعور حلو و قوي و قلتله نكني يا حبيبي جبهم في طيزي و قعد يدخل و يطلع راسه لحد ما راح مدخله خالص و نام عليا و قعد يلحس في وداني و انا اقله مش قادر يقولي خلاص يا شرموطه دخلته كله و مش هتحرك الا براحه و لما تقولي كمان يا شرموطة لحد ما تتعودي عليه

و هو كان كله جوة و كان شعور حححححح

رغم انه تقريبا كان لامس احشائي و انا ساكت

راح قالي ها يا حبيبتي

رحت قلتله طيب ماشي اطلع براحه راح محرك زبه لفوق براحه و واحده واحده و انا حححححح آااااااه

لغاية ما يوصل لراسه بعد كده يروح مدخله تاني براحة كله و يقولي بحبك يا شرموطي و خول

و بعد كده زود سرعة شوية فقلتله براحه يا حبيبي كن تنيكنيذ

قالي لاة خلاص يا متناكه و قعد يحرك لفوق و تحت لغاية ما بقي ينيكني بعنف بس انا صوتي بدأ يزيد راح مطلعه قبل ما يجيبهم و قالي كده يا وسخه

كنتي هتفتضحينا انا هسامك المرة ديه بس علشان بحبك فرحت علطول حالطه لساني علي خصيته و بدأت الحسها و حطيت بضانه الاتنين جوة بؤي و بعد كده بدات امصهوله مطرح طيزي و الطعم كان احلي ساعتها راح مدخله جوه زوري و سابه اكتر من دقتين لدرجه اني كنت هتخنق

رحت قلتله حبيبي ممكن تنيكني تاني علشان خرمي بيحرقني بس بله كويس المرة ديه علشان يخفف الوجع و لو سمحت جيبهم في بؤي

قالي بس كده يا شرموطة و راح مدخله واحدة واحدة و انا في احلي لحظات حياتي

لغاية ما كان هيجيبهم راح مطلعه و جايبهم في بؤي و كان طعم لبنه حلو اوي لدرجة اني بلعته و مسبتش منه نقطه حتي

و بعد كده راح بايسني و قالي عايزه تجيبيهم يا شرموطة قلتله اه يا حبيبي قالي طب مصي خرمي طيزي شوية لحد ما اسخن تاني يا وسخة

طبعا انا كنت هموت بس برده مش كنت عارف ليه لازم يسخن تاني و لاكن اكتشفت ان ديه كانت اخلي مرة اجيبهم فيها في حياتي

و قعدت امص و لحس في طيزه و ده الي كان مصبرني الصراحة

لغاية ما راح ماسكني من شعري و موقفني و ووقف ورايا و انا مش فاهم حاجة راح مدخل زبه براحه في طيزي لغاية الاخر

و بعد كده قرب ايده من بؤي و قالي تفي فيها كويس يا شرموطة و انا طبعا ريئي كان نشف من كتر كتر ال ااااه لاكن حاولت اتف علي كذه مرة و زبه الي في طيزي مزود ال ااااه

بس تفيت شوية حلوين

راح حاطط ايدي علي زبي و اناا ححححححح

و مستنيه يحرك ايده مش بيحركها

جيت اتحرك لقدام طيزي وجعتني لان زبه في طيزي

فهمت ساعتها المتعة الرهيبه

فبدأت اطلع لقدام براحة و طيزي توجعني و ارجع لوره و زبه يدخل براحه في طيزي و عمال اكررها اكتر من مرة بس براحة بس هموت و اضرب بسرعة بس مش عارف لان طيزي بتوجعني كل ما اتحرك اسرع

بس قررت اني هدوس علي نفسي لاني مش كنت قادر قادر خالص

و بدأت اتحرك بسرعة متوسطة و اكتم الالم و هو ورايا حححح

راح لاحس وشي و ايده التانية علي فخادي و يقولي نيكي نفسك يا وسخة فكرة نفسك هتتمتعي بالساهل كده وانا بتحرك حسيت بحاجة بتتحرك جوة طيزي

كان لبنه و كان شعور حلو اوي راح بدأ يساعدني و يحرك ايده معايا و قالي شوفي يا وسخة مش حارمك من حاجة اهه

لغاية ما اخيرا لبني خرج بس المرة ديه كان خارج بغزارة اوي من كتر السخونة

و قبل ما يقع علي الارض راح حاطط ايده عند راس زبي و نزل اللبن في ايده و قالي ابلعي يا وسخه لو عايزاني انيكك تاني رحت لحسه كله و بعد كده راح حاطط ايدينه الاتنين علي طيزي و قعد يقفش فيهم و قعد يقولي كلام رومانسي انه بيحبني و ان ديه احلي حاجة حصلت في حياته و بعد كده لبسنا و طلعني نمشي

و احنا مشيين مع بعض كنا مستمتعين اوي و حسين ان احنا تحررنا من العالم

و بعد كده لقه هو مكان و كان بيجيلي البيت لما اهلي بيكونوا مسافرين و انا دلوقتي عندي ٢٦ سنة و لسة بينيكني و بنحب بعض جدا و قررنا اننا هنسافر بره و نتجوز

و ديه نهاية القصة ارجو تقولولي رأيكم فيها و تعلقوا عليها لاني تعبت فيها جدا

و اسف علي اي اخطاء في الكتابة انا مرجعتش الكتابة و اسف برده علي اي عدم ملائمة في الاحداث و استنوني في الجديد هنا


إرسال تعليق

0تعليقات

إرسال تعليق (0)