عيش بمحافظة نائية تطل على البحر ،وعمري لم يتجاوز الثانية والعشرين ،على خلق وليس لي أصدقاء كثيرين وأهتم بدراستي وليس لي هوايات أمارسها ولا أحب أمور التسكع مع الفتيات كالشباب ،والدي توفى وأنا في عمر العاشرة “والدتي تعمل التدريس ،ولي أخت تكبرني بأربعة سنوات ،كانت تعمل بإحدى المصالح الحكومية وتزوجت من زميل لها بالعمل ومنعها من العمل لتستقر في بيته ،وإستمر زواجهما لأكثر من ثلاثة أعوام في محبة وسعادة ،وتأخر في الحمل ،وذهبت هي وزوجها لأحد الأطباء ليبحثا سبب التأخر في الإنجاب لهذه الفترة “،وإتضح أن أختي عندها عيب خلقي يمنعها من الحمل ،وخيرها في أن يتزوج عليها أو يطلقها ،فاختارت الطلاق ،وكان من الطبيعي أن تترك عش الزوجية لتأتي تعيش في بيت أبيها ،ورحبنا بها فهي حنونة ،وجاءت للبيت بعد طلاقها وفي حالة نفسية مؤلمة ،لإحساسها بعدم قدرتها على الإنجاب وعدم فرصتها من الزواج مرة أخرى كونها عاقر ومن سيرضى بالزواج بها وهي لا تنجب ،وبعد فترة من الوقت شفيت جراحها ،ورضيت بالأمر الواقع وأقلمت حياتها على المعيشة ببيتنا ،كما أنها إستطاعت أن ترجع لعملها مرة أخرى.
شقتنا كانت ثلاثة غرف غرفة لي بها سرير كبير “من الطراز القديم الذي من الممكن أن يساع أكثر من فردين ، ودولاب صغير وهي حجرة كبيرة وحجرة والدتي التي بها حجرة نومها الضخمة وحجرة ثالثة كصالون وكان بها مكتبي ومكتبة بها كتبي ،وعندما حضرت أختي بعد طلاقها من زوجها للمعيشة معنا بشقتنا لم تفضل الإقامة مع والدتي بغرفتها ولكنها طلبت أن تنام معي في حجرتي الواسعة و لحين تدبير سرير لها ستنام معي على سريري ..وبعد فترة عندما رأت السرير الذي ننام عليه كبيرا جدا فلا داعي لتدبير سرير آخر..وكنا عندما ننام لسعة السرير لا نلتصق ببعضنا أبدا ..كما كانت أختي تضع وسادة بيننا ليس خوفا مني ولكن لتعودها في أن يكون شيء في حضنها ..والسرير كان موضوع بمنتصف الغرفة وليس مسنودا على أحد جانبيه على حائط .
أختي كانت قريبة جدا مني وأحبها وتحبني وليس لي غيرها من أخت لذلك كنت أعشقها وتعشقني كأخوين فهي مريحة وطيبة و مرحة و سخية علي ، كنا نجلس ونتسامر وتحكي لي عن حياتها وصديقاتها في العمل ،وعن زوجها الذي طلقها وكم كان بينهما من حب وألفة ولكن الدنيا لا تعطيك كل ما تحب،وكانت تسألني عن حياتي وأصدقائي ولماذا أنا أكاد أكون متقوقع في البيت ؟وهل لي علاقات مع الجنس الآخر؟وكان ردي عليها من أنني أركز على دراستي وفقط وزياراتي لأقربائنا ومن البيت للكلية ومن الكلية للبيت!! وكما كانت تسألني عن كوني شابا يافعا ولي إحتياجاتي الجنسية ،فكان ردي عليها من أنني لا أنظر لمثل هذه الأشياء لأنه ليس وقتها ،فكانت تضحك وتقول أنت شاب غريب !!فأنت جميل ووسيم وجسمك رياضي تعشقه الفتيات ،ومرة سألتني عن مواصفات فتاة أحلامي ،فتلعثمت فقالت ما لك؟أليس لك مواصفات في فتاة أحلامك قلت الصراحة أتمنى فتاة تكون مثلك في كل شيء في جسدك في جمالك في عقلك في أخلاقك فابتسمت وقالت يا حبيبي أنت تحب شخصي إلى هذا الحد ،وأنت أيضا يا أخي كنت أتمنى أن يكون زوجي في مثلك .. قلت أنا بحبك يا أختي وقالت وأنا كمان بحبك ..وستكون أنت رجلي في حياتي.
حديث أختي معي لخبطني وقلب كياني خاصة حديثها معي بعلاقتي بالجنس اللطيف وكوني شاب ولي إحتياجاتي الجنسية و أن أي فتاة لوسامتي ولرجولتي تتمناني و قولها يا حبيبي وأنها تتمنى أن يكون زوجها مثلي وكانت الخبطة التي صعقتني بأنني سأكون رجلها !!ماذا تعني بكلمة رجلها؟ أهو سندها؟أم ذكرها كأنثى ؟أو على بلاطة زوجها في الجنس؟!!! ورأيتني أفكر في نفسي ..هل أنا مقصر في حق نفسي كشاب يمتلك كل الفحولة ؟هل أنا محتاج للمرأة الأنثى ؟ ووجدتني أتخيل أختي كأنثى كحواء لآدم..ونمت بعد أن إنتهيت من مذاكرتي وفكري وبالي مشغول بأختي وبجسدها وبمظاهر الأنوثة فيها فمها لون عينيها.. ثدييها..مؤخرتها..شعرها..ساقيها..أفخ اذها..ونمت ورأيتني مع أختي في المنام وهي تنام بجانبي عارية على السرير ثم تقترب مني و أنا نائم وتقلبني لأواجه وجهها ثم تأخذني في حضنها وتقبلني في فمي ثم تمسك صدرها وتقربه من فمي لأرضعهثم نزلت بيدها لتمسك زوبر لتدعك فيه حتى إنتصب تماما ثم نامت على ظهرها رافعة ساقيها لأعلى وطالبة مني أن أدخل بين ساقيها ودخلت ووجدتها تمسك زوبري المنتصب لتدخله في كسها وهي تتأوه وأنا أتأوه مثلها ثم طلبت أن أتحرك بزوبري دخولا وخروجا وبسرعة وأنا لا أرى وجهها ثم صوتت ووجدتني أقذف لبني بكسها ..وصحوت من منامي لأجدني قد إستحلمت ..وكانت هذه أول مرة أراني أنكح أختي في منام وأرمي منيي في فرجها .. والغريب أنها كانت نائمة بجانبي ..وعندما قلقت من إحتلامي وجدتني في حضن أختي بدلا من وسادتها وساقي بين فخذيها ورأس زوبري المنتصب داخلة بين شفرتي كسها المبلول.. وأخرجت ساقي من بينها وخرجت من حضنها بالراحة حتى لا أقلقها من نومها!!!.فهل ما رأيته كان منام أم حقيقة ؟.خاصة أنني كنت أنام وأنا ارتدي كلوت سليب وبدون فانلة داخليه .وهي كانت غالبا عند النوم ما تنام مرتدية قميصها القصير بدون ملابس داخلية .وبدون أغطية علينا لحرارة الجو كما أن غرفتي كانت قبلية وكنت أفتح المروحة وننام فيه للصبح وموجهها للسقف لينزل هواها علينا غير مباشر فينعشنا.
أختي بالمنزل كانت متحررة جدا في ملابسها فهي تلبس قمصانا قصيرة معظمها “حصري لنسونجي”شفافة لفوق الركبة وبدون أكمام وبفتحة صدر واسعة من الممكن أن يخرج منها ثديها الضخمان وكانت لا تحب إرتداء السونتيان لا أعلم لماذا؟ كما كان كلوتها يشف من تحت قميصها وكانت ترتدي كلوتات لا تستر كسا أو فلقتي طيز فكانت إذا إنحنت ظهرت شفتي كسها بوضوح وكان كسها لا يعلوه شعر.. وإذا جلست فتحت بين ساقيها وسترى بوضوح فتلة كلوتها غائرة بين شفرتيها ..لا أعلم أكان متعمدة إهاجتي أم كانت تفعل ذلك بعفوية ؟أم إنها تدبر خطة للإيقاع بي فريسة لكسها!!والغريب أنني لم أكن ألاحظ أو أدقق قبل منامي في ما وصفته لكم فيما كنت أراه من أختي فأنا لم أفكر فيها مطلقا جنسيا ولكن حديثها معي ومنامي فتحا عيناي على الأنثي التي تسعى للجنس وأسلحتها الفتاكة التي جعلت زوبري ينتصب بمجرد التفكير فيها..فأختي تحررت في ملابسها حتى تحركني وتحرك في فحولتي التي لن تنطفيء إلا إذا أفرغت شبقها وروت ظمأ كس أصبح فلاه عطشى لماء رجل.. أختي كانت تحب أن تلبس الشورتات القصيرة الساخنة والبناطيل الإستريتش الرقيقة جداً والتي تلتصق فوق لحم فخذيها وطيزها وفوقها الباديهات الضيقة التي تظهر سرتها وتبرز بزازها..
في يوم آخر دخلت أختي لتنام قبلي وأنا إستغرقت في المذاكرة لوقت متأخر من الليل ،ثم ذهبت لأنام وهالني ما رأيت..أختي نائمة علي ظهرها مفرجة بين فخذيها ومنحصر عنها قميصها وكسها بشفرتيه ينادي لأي زوبر يدخله طاردة وسادتها على جنبها الآخر وثدياها خارجان من فتحة صدر قميصها والغريب أن حلمتاها منتصبتان ..قلت أكيد هي قلقانة وتنصب لي فخا للنيل منها بعد أن إستحلمت وأنا في صدرها وكانت رأس زوبري المنتصب بين شفرتي كسها من قبل..قلت ماذا أنا فاعل ؟إنسحبت من الغرفة للخارج هاربا من هذا المنظر الذي شد من إنتصاب زوبري وقلت أهدأ هو أفضل لي ماذا حدث كنت لا أفكر في الجنس والآن أنا أرغبه و أتلهفه!!؟آه الشهوة تعتصرني والرغبة تشدني للقذف في كسها ..وإنتظرت في الخارج قليلا ..ثم رجعت لغرفتي ..ما هذا ؟أختي تجردت من قميصها ووضعته بجانبها.. وعارية تماما ونائمة على جنبها ووجهها في مقابلة الناحية التي أنام فيها إذن هي تريد الزوبر ..تريد الجنس ..هي من جربت الجنس ودخل الزوبر كسها تحتاج لزوبر يرويها تحتاج لمن يطفيء شهوتها وشبقها ونارها ..ماذا افعل ؟أأرتمي في حضنها ويكن ما يكون ..وفكرت وقلت الليلة دي حتبقى لبن بس هعمل نفسي نائم وسأتفاعل معها لما أشوف آخرتها معاها!!ونزعت عني كلوتي ووضعته تحت الوسادة التي ننام عليها ..واقتربت منها بتلصص حتى لفحت أنفاسها أنفاسي وأخذتها بين ذراعي وهي عاملة نائمة ..قلت هذا حسن سنمارس الجنس وكل منا عامل نائم ولحسن حظي أنني كنت أشاهد أفلام برنو وأعرف مكامن الشهوة عند النساء ووظيفة و مكامن تهييجها وتحريك شبقها وإقتربت من شفتاها حتى تلامست شفتانا وأخذت شفتاها بين شفتاي في قبلة طويلة وصرت أضع لساني داخل فمها دون أية ممانعة منها وأخذت تتجاوب معي وتدخل لسانها داخل فمي وهي متسارعة الأنفاس وتعض في شفتاي بشهوة شديدة وشبق أصبحت مضطرب جدا و قلبي يدق فانا جديد في عالم الجنس و شهوتي ساخنة جدا وأختي أيضا مضطربة و لكن حاولت أن أكون أكثر هدوءا و أزيل بعض الضغط عني ثم نزلت على رقبتها أقبلها وألحسها ثم إلى نهديها وأخذت حلماتها في فمي أمصها وهي تتلوى وتتباعد من شدة الشهوة ثم تركت حضنها وعدلتها وهي عاملة نائمة على ظهرها ودخلت بين ساقيها وأنا أزحف على بطنها حتى وصلت لسوتها لحسا وتقبيلا وتحسيسا وأنا عامل نائم ثم ألصقت زوبري بكسها وتدلى بين شفريها ..حتى وصلت لفمها مرة أخرى لأقبلها قبلات فرنسية نهمة وهي متجاوبة معي وعاملة نائمة ..ثم أحضرت الوسادة التي كانت تضعها في حضنها ووضعتها تحت طيزها ثم مسكت بزوبري أحكه على بظرها وعلى شفراتها حتى إنتفضت وإرتعش جسدها وفاضت شهوتها مع نسارع أنفاسها ثم رفعت ساقيها على كتفي وأمسكت برأس زوبري لأدخله في كسها ووجدت صعوبة في إدخال الرأس في مهبلها فأخذت أدعك رأس زوبري بين شفريها حتى سالت إفرازاتها اللزجة كالصابون وغرقت رأس زوبري منها ثم أدخلت الرأس حتى دخلت كلها ثم أخذت أدفس الرأس في فتحة مهبلها وهي تتأوه بصوت مكتوم حتى أدخلت نصف زوبري ثم بالراحة خالص حتى أصبح عند فتحة رحمها وبيوضي ملصقة تماما على شفرتيها ثم أخذت أسرع وأسرع وأسرع في الإدخال والإخراج وهي تتوحوح وتتأوه وعاملة نفسها نائمة حتى خبط رأس زوبري الجي سبوت فجاءتها رعشتها وإنتفضت مرة أخرى وأحسست بقبضة وإرتخاء عضلات مهبلها على زوبري حتى أحسست برعشتي وقذف زوبري بكسها كمية كبيرة جدا من اللبن وإرتخى جسدينا وأنزلت ساقيها من على كتفاي ثم إنسحبت من بين فخذيها برفق ثم نمت بجنبها ثم تناولت كلوتي ولبسته وهي تناولت قميصها ولبسته ونحن عاملين نائمين وأخذت الوسادة في حضنها وأعطتني ظهرها وأنا كذلك غير مصدق إني مارست جنس كامل في كس بكر ضيق لعدم دخول زوبر فيه من فترة طويلة و أصبح بامكاني إعادة الكرة متى شئت وإشباع نفسي جنسا منكس أنثى شرقانة للجنس محرومة منه ورحنا في نوم عميق حتى الصباح .
إستيقظت عند السابعة صباحا ووجدت والدتي تستعد للذهاب لعملها وصبحت عليها وقالت عندك كلية النهاردة قلت لها لا قالت وصاحي بدري ليه؟قلت قلقت من الحر قليلا قالت أنا رأيتك بتذاكر أمس لساعة متأخرة عاوزة منك تجيب تقدير عالي زي كل سنة وهانت إنت في السنة النهائية دلوقت قلت أكيد وسأحقق ما تطلبين مني لأعين معيدا بالكلية ثم تركتني وذهبت ورجعت على غرفة نومي ونظرت على أختي وجدتها مستغرقة في النوم ونائمة على جنبها ومنحصر قميصها عند وسطها كاشفا تماما عن كسها وفتحة طيزها ووجدت زوبري ينتصب على هذا المنظر قلت له لا تستعجل ..سوف أمتعك بكسها كما متعتك بالليل..ونزعت عني كلوتي وطلعت على السرير وبالراحة حتى أصبحت خلفها تماما وإلتصقت بها وأرحت زوبري بين فلقتيها ثم مددت يدي وأدخلتها من قميصها إلى صدرها من الأمام لأصل إلى صدرها وبدأت ألعب بنهديها وأداعب الحلمات واحدة بعد واحدة وبدأت أدعك فيهما بشدة حتى زادت إلتصاقا بي وعدلت من نفسها ثم مسكت بزوبري وهي عاملة نائمة ومستغرقة في النوم و وجهته ناحية فتحة كسها وتحركت معها حتى دخلت رأسه فتحة مهبلها وقوست نفسها تماما ثم أخذت تحرك نفسها على زوبري ليدخل ويخرج في كسها وأنا خلفها لا أتحرك ثم ذادت من سرعة حركتها على زوبري ليخرج ويدخل في كسها ثم وجدتها ترجع بمؤخرتها على زوبري وتتوقف عن الحركة على زوبري ثم أحسست بعضلات كسها تنقبض وترتخي على زوبري ورأس زوبري تنسحق داخل مهبلها ولم أتحمل هذا الضغط من كسها حتى وجدتني أرتعش مع رعشتها وأقذف بلبني داخلها و خصواتي داخل جزء منها بين شفرات كسها ..ثم إرتخي زوبري وخرج من كسها وكأن شيئا لم يحدث وإرتديت كلوتي ..وبعدت عنها و نمت بجانبها مرة أخرى..وعند العاشرة صباحا صحوت ولم أجدها بجانبي و وجدتها جالسة بالصالة تشاهد التليفزيون وصبحت عليها ثم رجعت على غرفتي وأخذت غيار ودخلت للحمام وأنتعش بدوش ماء بارد وإرتديت ملابسي وتوجهت لأختي وجلست معها وقلت فيه فطار ولا أنزل أجيب من الخارج ..قالت كنت منتظرة صحيانك لأجهز الفطار..ودخلت المطبخ وجهزت أحلى فطار ثم جلسنا لتناول فطورنا دون أن نذكر أنا وهي لقاءينا الليلي والصباحي ..ثم وجدتها تسألني إنت سهرت في المذاكرة بالليل قلت لها نعم ..قالت أنا ما حستش بيك وإنت داخل تنام جنبي بعد ما إنتهيت من مذاكرتك ..قلت وأنا لم أصدر أي حركة عند نومي حتى لا أقلقك من نومك !!! قالت أنا رحت في سابع نومة وشفت أحلام جميلة وقايمة من النوم وأنا مبسوطة قوي وفرحانة من الحلم اللي شفته ..قلت خير ..ونظرت في وجهها ووجدت بعض الإجهاد من قلق الليل والصباح ومن الجنس ولكن رغما عن ذلك كان وجهها متدفق الدم فيه وشفتاها متوردة من كثرة عضي فيها وشفطها .
كان تعليق أختي على لقاءينا يوحي بأنها إستمتعت بالجنس وأنها تريده مخفي بيننا وألا يبوح أحدنا للآخر به ،وإستمر الحال على ذلك أمارس يوميا الجنس معها مرتين ونعمل نفسنا نائمين وكنا ننوع في طرق الجنس مرة وهي سيقانها بين كتفاي ومرة وهي منبطحة على بطنها وأنا فوقها ومرة فرنساوي و نقوم وكأن شيئا لم يحدث بيننا ..المهم بعد أن فطرنا قالت لي إنها ستدخل لتنام لأنه مافيش وراها حاجة تعملها قلت لها معك حق إستمتعي بالنوم فالنوم في هذا الوقت بيكون لذيذ وممتع خالص وقالت تعالى نام شوية إنت سهرت إمبارح أكيد كتير قلت لها معك حق وسوف أحصلك بعد ربع ساعة ..ثم قالت الجو حر أوي النهاردة هشغل المروحة وأضربها في السقف ثم قالت ياه!!! قلت مالك ؟قالت أنا مش طايقة هدومي عليَّ.. جسمي مش طايق هدومي.. ولا أعلم لماذا كانت تصر على إعلامي بأنها مش طايقة هدومها ؟ثم تركتني وذهبت لغرفة النوم ..قلت أختي إستمتعت من زبي وعاوزة تتناك مرة تالتة وأنا كمان عشقت كسها وضيقه وقبضته على زوبري وكمان متشوق لقبلاتها وتفاعلها الجنسي معي بالرغم إدعائنا النوم!!!! وإنتظرت الربع ساعة لأجعلها تجهز نفسها لجولة نيك حتما ستكون طويلة ووممتعة فقد قذفت في كسها لمرات عديدة وسيكون النيك معها لمدة طويلة .. ودخلت الغرفة ووجدتها متجردة من ثيابها تماما وعاملة نفسها مستغرقة في النوم العميق وكأنها في غيبوبة!
وقمت بدوري بنزع ملابسي تماما عني وأحست بدخولي ونزعي ملابسي ووجدتها بتلصص تنظر لقضيبي المنتصب وعندما نظرت إليها أغمضت عينيها ووجدت صدرها منتفخا ومنتصبة حلامته كدانتي مدفع ..أهي شبقة لهذا الحد؟ ولماذا لا يدار بيننا أي حوار وكأننا أخرسان نتعامل بالإشارة ولكن عند الإستمتاع تتأوه وتتوحوح وتتغنج وتسمع الأح منها والآه ومممممم كل الكلمات وأحيانا أح يا كسي بصوت خفيض وساعات زوبرك مجنني أح..أح بيحرقني في كسي كل هذا وهي مغمضة العينين..وعندما تريد الجنس تعرفني أنها داخلة تنام وعاوزاك جنبي عشان بخاف والغريب أن دورتها الشهرية لا تستمر معها أكثر من ستة أيام ولتعرفني بأن عندها الدورة تطلب مني أن أشتري لها حفاضات من الصيدلية وأعرف أن عندها الدورة عندما تنام بجانبي مرتدية كلوتها فإذا وجدتها مرتدية كلوتها أعلم بأن عليها الدورة ..وهي شبقة حتى وهي عليها الدورة..والغريب في أختي أنها عندما تكون الدورة عليها يكون لديها رغبة جامحة بممارسة الجنس وألاحظ إنتفاخ بزازها..وهجت عليها مرة وهي بالدورة ونمت فوقها وزوبري فوق كسها تماما ولكن كلوتها بينهما ووجدت رأس زوبري تزيح كلوتها وتدخل فتحة مهبلها وساعتها صرخت من الشهوة وتنبهت وأخرجت رأس زوبري من كسها ثم مسكت زوبري بيدها وأخذت تدعك فيه وأنا فوقها وعند قرب الإنزال دفسته في مهبلها بيدها ثم تركته فغاص جوة كسها وقذفت لبني داخلها ثم أحسست بأنني داخل كسها فأخرجت زبي بعد القذف والغريب أنني لم أجد عليه دما..وكانت أحيانا وهي في الدورة تنام على بطنها واضعة وسادة تحتها وأطلع فوقها وأحك زوبري على بظرها وشفرتيها كتفريش وأسرع في التفريش حتى تأتيني شهوتي وأقذف لبني على كلوتها وأحيانا ما كنت أفعل ذلك ويخونني زبي ويدخل كسها دون أن اشعر وتتركه داخلها حتى أقذف وعلمت بعد ذلك أن هناك سيدات يعشقن ممارسة الجنس وهم في دورتهم الشهرية.
أعذروني لقد سرحت في حال أختي ولقد حدثتكم وأخبرتكم أنها بعد أن فطرنا وأعلمتني بأنها داخلة لتنام وانها مش طايقة هدومها من شدة الحر وأنني يجب أن أدخل أنام أنا كذلك لسهري في المذاكرة ودخلت عليها ووجدتها متجردة من ملابسها وقمت بدوري بالتجرد من ملابسي مثلها ..بدأت في تقبيل فمها ، ورشفت من رحيقها ومصصت لسانها لأهبط إلى عالمي المفضل وهو نهديها كتفاحتين بارزتين. مصصت حلماتها وكأنني *** رضيع حتى بدأت تئن وتتأوّه ومغمضة العينين وأمسكت يدها ووضعتها على زبي فضمت يدها عليه بشدة وظهرت رأس زوبرى منتفخة حمراء فلمستها وأخذت تتحسسها بأناملها فإزداد إنتصاب زبي أمامها بشدة وأمسكته بيدها ولم تستطع ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته !!وشهقت !!فأمسكت يدها بيدى فوق زوبرى وأخذت ادعك زوبرى بيدها ، وبدأت أحسس على أفخاذها وأدخلت يدي إلى”حصري لنسونجي” كسها أدعكه لها ثم أدخلت أصبعى داخل كسها وأخذت ألعب لها في بظرها وهى تدعك زوبرى بيدها ثم أوقفتها فوق السرير وأصبح كسها فوق رأسي فأنزلتها بكسها على فمي وأنا نائم على المخدة وبدأت في لحس ومص كسها ووجدتها تمص زوبري كما أمص كسها وبظرها فبدأت تمسك زوبرى وتلحسه بلسانها وهى مازالت لا تعرف كيف تمصه فأخرجت لها وأدخلت زوبرى في فمها وأخذت الحس كسها وزنبوره وأعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسته بشهوة وهي تتأوه وتتوحوح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبرى جامد وتعضه حتى قذفت في فمها وأخرجت زوبرى من فمها بسرعة وقالت لي أح سخن قوي ، ومن الملاحظ أنها أول مرة تمص زوبر فيها وأنا أول واحد يمص لي كسها وكمان أول مرة تتذوق طعم لبن الرجالة
ونامت على ظهرها طالبة النيك في الكس و مشيرة على زوبري ليدخل كسها ودخلت بين فخذيها ووضعت وسادة تحت طيزها ورافعا رجلاها بين أكتافي فظهر لي كسها الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت تماما , وطلبت مني أن أدخله ولكنني أخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي أخرها ولكنني تماديت في تفريش رأس زوبري لأشفارها ووجدتها تزعق بكل قواها .. دخله مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله دخله وهي تحدثني وهي مغمضة العينين وعاملة نفسها كأنها نائمة!!! ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري فصوتت , ثم تقدمت للأمام مدخلا قضيبي برأسه وجسمه بالراحة حتي سمعت أح ..أح منها معلنة دخوله وأسرعت في الحركة حتي ضربت بيوضي أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف والآهات وأخرجت زوبري لأري ما ذا حدث له بعد أن إرتطمت رأسه بأعماق كسها الصغير فخرج تعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كسها, المهمل إستخدامه من أي زوبر لفترة طويلة , و أدخلت زوبري وأخذت أُدخل وأُخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجيء أحسست بجدران كسها تقبض علي قضيبي بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بأحشائها فتألمت وتأوهت وقلت آه آه ووجدتها ترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخرى ووجدت شلالا من منيي يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي آهات الأح والأوف والصراخ وهي تقول وهي مغمضة العينين لبنك شطة داخل كسي فتأوهت وتوحوحت . ولم أخرج زوبري من كسها وإرتميت عليها وألصقت صدري بصدرها وأخذت أقبلها في فمها وأدخل لساني وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبري وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وأخذت أحركه داخل كسها يمينا ويسارا وأدخله وأخرجه حتي إهتاجت مرة أخري وإلتصقت شفارتها بعانتي ثم صفعتها بيوضي وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري ومعه .. أح آه أح أح أح آه آه آه آه ياني يا كسي حرام عليك ولعته نار ثم أخرجته من كسها فصرخت بدخله ..دخله..خرجته ليه أنا عاوزاه خرجته ليه .. دخله ثاني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها ..وهي أيضا مغمضة العينين..ونمت على ظهري ..وطلبت منها بالإشارة أن تأخذ وضع الفرسة ويكون وجهها لوجهي وتنزل بالراحة وطلعت وهي مغمضة العينين ودخلت زوبري بالراحة في فتحة مهبلها حتى دخل بكامله..ثم أخذت تحرك زوبري داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق وأنا ألعب ببظرها حتي إرتعشت وأحسست بكسها بقبض على زوبري ويعصره فلم أتمالك نفسي وإنفجر لبني داخل كسها وإنسال علي زوبري وعانتي ثم قامت من فوقي وتمددت جانبي علي السرير ومسحت عني ما نزل من منيي علي عانتي ومسحت كسها ووجدت علي وجهها الرضا والسرور والبهجة وهي مغمضة العينين ولما وصلت إليه معي من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل
عشقت أختي وعشقتني وتخرجت من كليتي وعملت بمجال السياحة وتعاملت مع سائحات أجنبيات من جنسيات مختلفة كن يتلهفن على ممارسة الجنس معي فزهدت في الزواج وصارت أختي هي زوجتي التي ارتمي في حضنها والغريب أني وأختي كنا نتعامل كزوجين متحابين داخل غرفة النوم بدون حوار كامل ولكن لا يمنع من التفوه ببعض الكلمات الجنسية منها أو مني داخل غرفة النوم فقط وخارجها ستحيل أن تلاحظ أن بيني وبين أختي أية علاقة جنسية بل ستلاحظ علاقة أخوين متحابين وكانت داخل غرفة نومنا ترتدي أحلى وأجمل الملابس الداخلية التي كانت تشتريها هي ،وبعد فترة من السنوات ونتيجة لتلهفي على الفتيات السائحات الفاتنات وخاصة الروسيات ذات الشبق والجمال ،قلت علاقتي بأختي ولاحظت هي ذلك فقد عودتها على الممارسة اليومية للجنس وبعد إنشغالي بالفاتنات الأوربيات قل شغفي وولعي بها ،وجدتها تتمنع علي “حصري لنسونجي”وترتدي ملابسها الداخلية عند النوم ،ولم أعيرها أي إهتمام ،وفي يوم وجدتها تنتظرني بحجرة النوم وهي غير نائمة كعادتها ،ثم تحدثت معي ،حبيبي قلت نعم قالت ماذا حدث لك؟ أزهدتني ولم تعد تحبني قلت لماذا هذا الهراء قالت لقد تغيرت يا أخي !!لم أعد عشيقتك التي تعشقها بالرغم من أنني أعطيك نفسي وروحي قلت حبيبتي عملي قد شغلني عنك قالت لا الرجل لا يتغير على أنثاه إلا إذا ظهر غريمة لها !! قلت أختي أنا لم أتزوج لأنك زوجتي التي أعشقها والتي لن أجد حضن كحضنها ،أنت من منحني الحب وعلمني إياه فكيف أزهدك؟ قالت حدثي كأنثى على ذكرها لم يخذلني قلت حبيبتي أنت فاكهة حلوة المذاق لا أستطيع الإستغناء عنها ولكن أتركيني أتناول بعض الفواكه الأخري وأرجع في النهاية لفاكهتي البلدية التي لها مذاق آخر خاص لن تضاهيه فاكهة أخرى ..وصالحتها بنيكة لم تحلم بها نيكة بها خبرة ونكهة تحمل بين طياتها نكهات أخري من جنسيات مختلفة