نكت ماما بعدما شفتها تنتاك من جارنا

 HASSNA
0

  



انا اسمي عماد وساحكي لكم بالتفصيل كيف نكت ماما بعدما شفتها تنتاك من جارنا. ابي يعمل مدير امن ويغيب عنا احيانا بالشهور خاصة حين تكون الاوضاع الامنية مضطربة وو اختي تدرس وانا طالب في الجامعة مما جعل امي تبقى طوال الوقت وحيدة في البيت وكنت في البداية لا اهتم بشكل امي وبجمالها ولكني حين بلغت صرت اشتهي كسها واتخيلها مع ابي وهما يتناكان في غرفتهما واحيانا اسمع اهات الجنس بينهما وانا اتعذب لكني لم اراهما من قبل في وضعية نيك. ونحن نسكن في عمارة من ثلاث طوابق فقط وكل اهل العمارة من اطارات الدولة واصحاب المناصب المرموقة وكان لنا جار في ذلك الوقت يعمل في السلك الدبلوماسي واسمه فؤاد وكان رجلا وسيما في الخامسة والاربعين من عمره وزوجته متوفية ولم يتزوج بعدها وفي احدى المرات شاهدته يطل من النافذة وهو يلبس بيجامة وقميصها مفتوح وصدره عاري والشعر بارز منه وقد لفتني منظره وكنت اراقبه من وراء الستار واذا بي اتفاجئ من منظر رهيب حيث رأيت امي تطل من نافذة غرفتها وهي تلوح له بيديها باشارات جعلتني اقرر اكتشاف حقيقة الامر وخرجت بعدها من البيت لكني لم اتوجه الى الجامعة بل بقيت في حديقة العمارة مختفي وراء احدى الاشجار وانا اراقب الوضع. بعد ذلك احسست ان هناك وقع اقدام في العمارة وكان فؤاد يسكن في الطابق الاول بينما نحن في الثالث فدخلت مسرعا الى العمارة واذا بي اجده يصعد الى غاية بيتنا وفتحت له امي الباب واحتضنته قبل ان تدخله واغلقت الباب فعرفت انها تخون ابي مع جارنا وقررت ان انيكها عوض ان اخبر ابي فيقتلها ويرتكب جريمة ونتشرد انا واختي ورغم اني كنت اريد ان اراهما بعيني الا ان دخول جارنا الى بيتنا وامي وحيدة بلباس النوم ليس له الا غرض واحد وهو النيك وممارسة الجنس بينهما

و بقيت انتظر هناك لمدة ساعتين حتى انفتح باب البيت وخرج فؤاد وهو ظاهر عليه انه استمتع مع امي في النيك وفي المساء دخلت البيت ووجدت امي تحضر لنا العشاء وكأن لا شيئ قد حدث وحضرت نفسي كي انيكها و حيث دخلت عليها في الليل وهي نائمة وحيدة بقميص نومها الشفاف وتفاجات حين وقفت امامها واحتضنتها وقبلتها من شفتها وحاولت صدي لكني ضغطت على ظهرها حتى الصقتها بجسمي واكملت التقبيل وهي متعجبة ثم تركتها وسالتها قائلا اينا اكثر حرارة في التقبيل انا ام جارنا فؤاد وهنا احسست ان امي انعقد لسانها وتسمرت في مكانها ولم تجد ما تجبني به واخرجت لها زبي المنتصب ثم سالتها ان تخبرني من زبه اكبر زبي ام زب فؤاد وهنا جلست امي على ركبتيها وهي تبكي وتخبرني انها تحبني وتحب ابي وان فؤاد ليس الا صديق واخبرتها انني شاهدته يدخل الى البيت وانتظرته ساعتين حتى خرج وبدات تبكي ثم امسكتني من زبي وقالت ابوس زبك لا تخبر ابوك واتفقت معها ان انيكها كلما كانت لي رغبة في النيك مقابل الحفاظ على وحدة الاسرة. وبدات امي ترضع زبي وكانت خبيرة في المص واخبرتني ايضا ان زبي كبير مثل زب ابي وهي تمسكه بيدها وتحاول لف اصابعها عليه وانا احس بمتعة كبيرة من شفتها الساخنة التي تلفها على زبي ايضا ثم مددتها على سريرها وفتحت رجليها ولحست كسها الشهي وادخلت اصابعي واحسست ان كسها ذلك اليوم كان قد شبع من الزب من كثرة ما ناكها جارنا فؤاد لكني كنت مخطئا لان امي لم تشبع من الزب ولما ادخلت زبي وجدت كس امي واسعا جدا من كثرة النيك مع ابي وجارنا فؤاد وربما مع رجال اخرين لهم ازبار كبيرة. وما هي الا دقيقة او اثنين حتى تدفق المني من زبي داخل كس امي وانا الهث بقوة فوقها بانفاس عالية جدا من الشهوة التي اشتعلت بداخلي

و لحظتها لم تصدق امي ان ابنها قد ناكها وكانت تنظر الي نظرات استغراب لكني لم اتركها ترتاح بل امسكتها من شعرها وقربتها الى زبي وطلبت منها ان ترضع زبي رغم ان زبي كان مرتخيا ودون لذة الا ان رغبة الانتقام منها لخيانتها ابي جعلتني اصر على اذلالها بالنيك والزب. وكلما مصت امي زبي كلما كنت اصفعها على طيزها واضغط على حلمتها ورغم انها تالمت الا انها اعجبت بفنون النيك التي كنت اجربها عليها والتي كنت اراها في افلام البورنو وادخلت زبي مرة اخرى في كسها ورفعت رجليها حتى لامسا بزازها الحلوة وفتحتهما جيدا ثم بصقت على كسها ولحسته وادخلت لساني فيه ثم اسقطت زبي على الكس بكل قوة وامي تصرخ واخترقته وكنت اضخ عليها بطريقة دائرية حيث اشكل بزبي دوائر داخل كسها كي اضمن احتكاكه مع جدران الكس كاملا لانها كما اخبرتكم ذات كس واسع لا يليق الا لمن له زب ضخم جدا. وبدات امي تصل الى مرحلة اللذة وهنا بدات تطلب مني المواصلة وهي تتاوه وتقول احححح يا ابني لا تتوقف زبك مثير هيا اكمل النيك وانا هنا صرت انيكها بقوة حيث كنت اضخ زبي بسرعة كبيرة واسمع صوت التصفيق واهات امي الحارة ومن حلاوة النيك مع امي لم استطع سحب زبي اثناء القذف وبدات ادفع به داخلا حين كان يقذف وانا اصيح فوقها بكل محنة وشهوة احس بالمني يخرج من زبي ثم يصبح لزج داخل كسها ويساعد زبي اكثر على التحرك هناك لكن الشهوة فقدتها وانطفأت بعد النيكة الثانية ومن ذلك اليوم وانا امارس الجنس مع امي دون علم ابي وتركتها تنيك مع جارنا بكل راحة لانها تحب زبه ايضا

إرسال تعليق

0تعليقات

إرسال تعليق (0)