اسمي حماده 24 سنه بكالريوس تجاره ابطال القصه اسماء ومني وامها
بعد ما خلصت ثانوي ودخلت الجامعه كنت مجتهد وقضيت اول ترم تقريبا متعرفتش علي ناس كتير وبحكم اني كنت شاطر في الدراسه وبعمل ملازم بدات الناس تتعرف عليا ونتكلم وكونت صداقات كتير كنت من اشهر الناس في الجامعه تقريبا وقابلت بنات شرميط كتير بس اكتر اتنين كملو معايا البدايه كانت اسماء ودي بنت اتعرفت عليها كانت عايزه تصوره ملازم من بتعتي وفضلنا نرغي ومع الوقت اتحولت لصديقه قريبه جدا مني اسماء هي طوله حوالي 160 سم بس من نوع البنات المهتمين بنفسهم وجسمهم حاجه كدا زي ليلي علوي عددت الايام وفضلنا نقرب من بعض لحد ما في يوم واحنا مروحين في المترو كان زحمه جدا وكنت واقف وراها لقيتها بترجع بطيزها علي زوبري وكل شويه تخبط في زبري لحذ ما لقيت زبري بقي زي الحديده في الاول قولت يمكن متقصدش وكنت ببعد عنها بس اتاكدت لما لقتها برضو بترجع فضلت واقف وراها ومحجز عليها علشان الزحمه وزبري كان واقف علي طيزها ببص عليها لقيتها مغمضه عينها روحت لزق اكتر في طيزها اووووووف كانت بنت متناكه اوووي فضلت ابص علي بزازها كانت ااقصر مني انا 180 سم ولزقت زبري اكتر في طيزها لحد ما حسيت انا نفسها بدا يعلي عدا الوقت بسرعه ووصلنا المحطه ونزلنا كانت متوتره واعصابها سايبها بقولها مالك قالت مش قادره امشي ختها قعدة شويه وبعدين وصلتها ومشيت روحت نمت شويه كالعاده وكلمتها بليل كنت قاصد متكلمش في حاجه قولت ليكون مش قصدها مكنتش متاكد لسه عدي اليوم عادي جين تاني يوم اتقابلنا في الجامعه كانت لبسه لبس مستفز جدا اتخانقت معاها وقولتلها تروح لاني حسيت اني كل الجامعه بتتفرج علي طيزها الي كانت باينه اصرت اني اروح اوصلها واحنا بنركب العربيه الي بتودينا المترو وهي طالعه قدامي بتوطي راحت طيزها جات في وشي قولت لا دا اكيد كانت قاصده وصلنا المترو واحنا في المترو كان رايق قعدنا حستها متدايقه فا قولت استغل الموقف واشوف قولتلها الطقم جامد عليكي بس بتاع نوم مش خروج ضحكت وقالت نوم ازاي قولتلها دا يا دوب يخليكي تخلفي مش تخرجي ضحكت بشرمطه وقالت نفسي قولتلها بس كدا عنيا ضحكت ‘قالت بطل قلة ادب وصلتها اتعمدت اني اتاخر في طلوع السلم الكهرباء بحكم ان المحطه دي هاديه واحنا طالعين ببص ورايا ملقتش حد طالع روحت مبعبصه كان ايدي خبطت من غير قصد قولتلها سوري مردتش قولت بس اكسد زعلت وفضلت طول الطريق ساكته روحت بليل رنيت عليها مردتيش قولت كدا يبق ضاعت بعدها بحاولي ساعه لقتها رنت عليا بقولها كنتي قالتي كنت نايمه شويه رغينا وبعدين بقولها كنتي جامده اووي النهاردا قالتلي خت بالي اني جامده من ايدك ونظراتك لصدري طول الطريق اتصدمت انها كانت وخذه بالها ومتكلمتش اتصدمت بس لقتها بتتكلم عادي قولت اكمل ثولتلها ما هما الي جامدين قالتلي اي بالظبط قولتها صدرك وضحكت فضلنا نرمي كلام من تحت لتحت قولتلها ما تيجي اخدك في حضني قالتلي ودا ازاي بقي قولتلها هنا في الفون قالتلي ماشي بعد شويه قولتلها ما تيجي احضنك اقوي قالتلي ماشي قولتلها نامي علي بظنك سكتت شويه بقولها يلا قالت نمت هتعمل اي قولتلها هنام عليكي راحت ساكته حسيت بنفسها بيعلي روحت قايلها اووووووف جامدين اووووي قالت هما اي قولتلها طيزك سكتت شويه وقالت هقفل وراحت قافله مره وحده تاني يوم اتقابلنا فضلت طول اليوم قاعده مع صحابها مجتش تقعد معايا خالص روحت ادايقت وخت بعضي ناديت عليها وقلولتلها انا ماشي اشبعي بصحابك لقتها جايه تجري ورايا استنا انت زعلت قولتلها خليكي مع صحابك قالتلي استنا هسلم عليهم واجيلك سلمت وجات قالتلي متدايق ليها قولتلها من انبارح سيباني وهنا مع صحابك برحتك راحت قالتلي حقك عليا انا اسفه انا همشي معاك ركبنا المترو كان زحمه بس كنت متعمد افضل قالب وشي وواقف بجنب بعيد عنها كل شويه تقولي فك انا اسفه وانا ماجهالها لحد ما جست انزل في محطه غير الي بننزل فيها قالتلي انت رايح فين قولتلها رايح مشوار اودي فلوس لناس هنا تبع شغلي كنت شغال وانا في الجامعه وكان معايا مبلغ صاحب الشغل قالي اعدي اسيبو لمراتو في البيت المهم قالتلي هاجي معاك حستها مفكره اني رايح ااقابل بنت تانيه ومكنتش مصدقه بحكم ان دايما كان حواليا بنات في الجامعه وكانت بتدايق فا كنت يحاول وهي موجوده مكلمش حد فيهم المهم جات معايا لحد ما وصلنا البيت كان في المعادي في عماره هاديه جدا واحنا طالعين علي السلم خلتها طلعت قدامي مكنتش قادر اشيل عني عن طيزها هي لحظة وقالت بطل قلة ادب واحنا طالعين قالتلي انا اسفه متزعلش اعملك اي علشان تفك وشك قولتلها هاتي حضن بلمت كدا روحت شاددها لحضني فضلت شويه في حضني روحت منزل ايدي علي طيزها ببط كانت جامده اوووي لقتها سكتت وراحت حضناني اكتر روحت ماسك طيزها فضلت العب فيها واقرص فيها جامده لقتها بدات تتوجع اااااااااه براحه اااااااااه بدات ابوس رقبتها لحد ما وصلت لشفايفه ختها في بوقي فضلت امص فيهم روحت قالبها جبت طيزها علي زوبري ومسكت بزازها فضلت ادعك فيهم وهي نفسها بقي عالي وعماله تصوت اااااااه براحه اااااااااا انتي ما صدقت هتخلعهم في ايدك روحت ماسك ايديها حطيتها علي زوبري كان عامل زي الحديده علي طيزها اول ما مسكتو سبتو تاني روحت ماسك ايديها وحطتها علي زبري تاني قولتلها دوسي عليه جامد وانا ماسك بزازها هريهم روحت لفتها ومسكت شفايفها فضلت ابوس فيهم وفضلت ادعك في طيزها روحت مدخل ايدي جو البنطلون جت ترجع لورا شدتها جامد وبرقتلها قالتلي طب يراحه عليا روحت مدخل ايدي جو الكلوت بتعها وروحت رازعها مره وحده في طيزها راحت مصوته اااااااااااااااااه كنت عامل حسابي وماسك شفايفها ببوسها فضلت ابعبص فيها وهيا اااااااااااه براحه براحه انا اتعورت وانا والي كاني سامعها فضلت ابعبص فيها وروحت حاطط ايدي التانيه فضلت ادعك في كسها اعصابها سابت ومبقتش قادر تتكلم براحه ياحماده هموت منك برااااااحه ااااااااااه كفايه ايدك بتوجع اوووووي حرام عليكي بتحرقني اوي كفايه كفايه حسينا بابا تحت بيتفح روحت شايل ايدي بسرعه وعدلت هدومها وطلعنا خبطت علي الياب اديت الفلوس واحنا نازلين فضلت ابعبص في طيزها وهي بتقولي حرام عليك مش قادره امشي في حرقان فظيع
لو عجبتكم انتظرو الجزء التاني واي الي حصل بعد ما نزلنا من البيت