الأخ المراهق يتجسس على أخته في الحمام

 HASSNA
0

 



ساتحفكم اليوم بلحظات ساخنة بين الأخ المراهق واخته العارية، تبدأ القصة لما نظرت من تحت الباب فإذا بأختي منال جالسة على الأرض ولم أكن لأرى إلا جزء بسيطا من جسمها العاري، حاولت أن أدقق النظر ما كان باليد حيلة أكثر، فاكتفيت بالنظر رأيتها تتحرك على الأرض وتحك قدميها بالأرض وتصدر أصواتا خفيفة لا تكاد تسمع، إلى أن رأيت شيئًا كالماء رش على الأرض، ثم قامت، وأنا حينها لم أكن أعلم ما الذي حدث قمت من مكاني مسرعا إلى غرفتي وأفكر فيما رأيت، حاولت أن أفهم لكن لا فائدة، فحينها كنت صغيرا لا أعرف شيئًا عن الجنس حتى مرت أيام وليالي كنت أحاول فيها متابعة حركات أختي الكبيرة منال والتي كانت حينها بنت 18 سنة، لكن لا من باب المتعة واللذة الجنسية، بل لإشباع الفضول، فكنت أراها من تحت الباب مرات ومرات بنفس الطريقة، تسللت الأيام عبر أريج الورود هذه حتى أوصلت نفسي إلى الوردة ذاك اليوم، فتحت الباب بسرعة ودخلت فإذا بها عارية كما ولدتها أمها، حينها تفاجأت بأن جهازها التناسلي مختلف الشكل، وبصراحة كنت أظن حينها أن جهازها التناسلي مقطوع أو ما شابه تركتها وخرجت مسرعا، وبعد أيام سألت بنت خالتي ريم والتي كانت في سني تقريبا، وقلت لها: ريم! اختي نوال ليس لديها قضيب! ضحكت ريم بصوت مرتفع، ثم نظرت إلي ورأت جديتي في السؤال، قالت: كيف عرفت ذلك؟ حكيت لها القصة واختلاسي لها من تحت الباب، لم تقل لي شيئا، فقط ذهبت وأنا ما زلت في حيرتي بعد أيام من اختلاساتي، وفي يوم رأيت أختي مع فتاة أخرى في غرفتها، وهذه المرة رأيت وجهها وجزء من ثدييها لأنها كانت قد بركت على أربع وهناك من تجلس خلفها وهي مغمضة العينين ما أن رأيت وجهها حتى قمت من مكاني خوفا من أن تراني، لكن حينها أحسست شيئا بداخلي لم أكن لأحسه من قبل، هل كانت الشهوة أم الخوف أم الخجل وخاصة واني عديم الخبرة؟ لا أعلم واصلت مراقبتي لها خصوصا في فترة الصيف، حتى أيقنت أن التي تدخل معها الغرفة هي ريم بنت خالتي، خصوصا أن جسميهما كان مختلفا لونا، فكانت أختي ذات بشرة مائلة إلى الأسمر قليلا، بخلاف ريم التي كانت ذات بشرة بيضاء محمرة لم أستطع أن أتمالك نفسي، فذهبت إلى أمي لأسألها، لكن للأسف خفت من أن أخبرها بقصة اختلاساتي فتقتلني، فاكتفيت بالسكوت والمتابعة بعد أيام، أخذت جرعة من الجرأة، وشجعت نفسي وذهبت إلى أمي، فقلت لها القصة نقطة نقطة وأخبرتها أن أختي ليس لها قضيب وأنها وريم تدخلان الغرفة بالطريقة التي رأيتهما بالتفصيل الممل حينها قالت أمي: جميع البنات ليس لديهن قضيب فهذه خلق لهن ويجب أن يكن كذلك، وأنا حينها لم أفهم شيئا مما قالته في تركيب الكس، فقط ما عرفته أن قضيب الرجال يدخلونه في كس المرأة قلت لها: ماما! يعني هل أنا أيضا يمكنني أن أدخل قضيبي في كس ريم؟ قالت لي وهي تبتسم: لا لا، عندما تتزوج يمكنك ذلك! خرجت من غرفة أمي، ورجعت إلى غرفتي وأنا أفكر فيما قالته أمي، وبدأت أشعر باللذة الجنسية وأخذ قضيبي يصطلب وينتصب شيئا فشيئًا فرجعت إلى أمي لأخبرها بذلك حين نظرت إلى قضيبي، وكان حجمه كبيرا بالنسبة لسني، ابتسمت، وقالت: زبك كبير جدا! وأمسكت به فأحسست بلذة عارمة، ورفعت رأسي إلى الأعلى وأغمضت عيني وكان كل شيء حولي قد تغير حين رأت أمي ذلك قالت لي: ماذا بك؟ قلت لها: لا أدري! فقط أحسست بشيء غريب! سألتني عن إحساسي، قلت: لا أدري، شيء جميل جدا فأخذتني في حضنها، وهمست في أذني: أصبحت رجلا يا بنيّ! وما زال قضيبي منتصبا ملتصقا بفخذها، ثم خرجت إلى غرفتي وفي تلك الليلة بدأت أحس باللذة مرة أخرى، وبدأ قضيبي ينتصب وينتفخ، فأمسكته بيدي لكن لم أحس بذلك الإحساس، فنمت حينها بعد مرور أيام على هذه الحالة، تكلمت مع ريم أنني كنت أتابعها مع أختي منال، وأنني أخبرت ماما بكل شيء، فغضبت وأصبح وجهها محمرا، وقالت: يا غبي! ماذا فعلت؟ لماذا قلت لها؟ قلت لها: أنت الغبية التي ليس لديها زب! سألتني عن ردة فعل أمي، فقلت لها القصة ومسكها لقضيبي وكل شيء، فيبدو أنها اطمأنت قليلا، لكن بشيء من التوتر الواضح طلبت منها أن أرى كسها، فلم ترض، وأصريت عليها، فقالت: أريك كسي بشرط أن تريني زبك! فرضيت بذلك، ورفعت ثوبها وتعرت فرأيت كسها، وطلبت منها أن ألمسه، فلم ترض، وأصريت، فرضيت بشرط… ورضيت بشرطها لمست كسها، وأردت أدخل إصبعي فنهرتني، ثم قالت: الآن الدور دورك! فأخرجت قضيبي المنتصب، فما أن رأته قالت: آه! هذا القضيب كبير جدا! وأمسكت به بيدها، وتحسست عليه، فأحسست بنشوة وشهوة، رفعت يدها، فقلت لها: بحق ريم أمسكيه أكثر، فلم ترض، وخرجت بعد مرور أيام وبعد أن عرفت في المدرسة كثيرا من الأشياء عن العادة السرية والقذف دخلت ذات يوم على أمي، فقلت لها: ماما! أريد أن أرى المني كيف هو؟ قالت لي: اخجل من نفسك ونهرتني بشدة! لم أعرف السبب، بعد دقائق دخلت علي أمي وضمتني في حضنها الدافئ، وبدأت تقول لي: آسفة يا بني، لم أشأ أن أكون قاسية عليك، لكن… قاطعتها قائلا: ماما! أنا لم أطلب منك الكثير! أنا فقط أريد أن أرى المني! هل هذا كثير؟ سكتت ولم تقل شيئا، وأنا أيضًا بدأت ألتقط أنفاسي، وبدأ بكائي بالزوال قالت لي: ولكن هذا ليس صحيحا… رميت بنفسي على السرير، فلما رأت ذلك مني حنّ قلبها، وقالت لي: حسنا حسنا، سوف أريك المني، لكن بشرط، قلت لها: لك ما تريدين! قالت: لا تخبر أحدا بذلك، قلت لها: سرك في بئر عميق أخذت تخرج قضيبي الذي بدأ بالاستيقاظ، وبدأت تتحسسه إلى أن انتصب، وأخذت تحركه بيدها، لكن بسبب أن قضيبي كان جافا كنت أحس بشيء من الألم، فقلت لها: ماما! أنت تؤلمينني! فأخذت بشيء من لعابها لترطب قضيبي، لكن لا فائدة، فقلت لها: ضعيه في فمك ماما حتى يبتل كاملا! فأرادت الممانعة، لكنها سرعان ما وضعت قضيبي في فمها، وبدأت تمصه وأنا أتأوه: آه آه، وأنفسي تزداد سرعة، فأحسست بشيء يجري في قضيبي، قلت: ماما ماما! سأبول! أخرجت القضيب من فمها وابتسمت، وهي تحرك قضيبي بسرعة كبيرة، وأنا أصرخ: سأبول سأبول! ماما! كان الوقت في بداية العصر، وأتت إلي ريم كالعادة وسمعتها تحكي: كنا نتقلب على بعض وهي تلحس كسي وأنا ألحس كسها وأتحسس بظرها، وأضع إصبعي في طيزها بشيء من الكريم، نتقلب لتقبلني وأقبلها، أمص ثديها، وهي تتنفس الصعداء، وتلمس كسي لتزداد نبضات قلبي، أرى عينيها لتتورد خداي وترى عيني لتزداد اهتياجا، أبتسم لها وتبتسم لي، وتتلاقى القبلات مرة أخرى وتلتقي الأثداء مع الأثداء والفخوذ بالفخوذ وما بينهما في الهوى سوى انتهينا أنا وريم وبدأنا نلبس ملابسنا، والساعة كانت على الرابعة عصرا، فتحت باب غرفتي لأسمع بكاء أخي، توجهت إلى غرفته لأنظر في الأمر، فوجدت أمي تخرج قضيبه بكل حنان وتحاول ترطيبه بلعابها ذهلت من الأمر، وأشرت إلى ريم بالاقتراب، اقتربت، ورأت ما لم تتوقعه، رأت أمي تمص قضيب ابنها الوحيد بشراهة ولذة، فرأيتها تتلمس كسها من اللذة، وبدأت أداعب كسي وأداعبها وهي تداعبني ارتفعت أصوات أخي وبدأ ينادي: سأبول سأبول! وأمي لا تلتفت إلى ذلك، بل أخرجت قضيبه من فمها وبدأت تخضه بيدها بأسرع ما تستطيع، وبحركات دائرية احترافية، وسرعان ما اعتلى صوت أخي: ماما! وقذف بسائله المنوي على السرير وعلى ثياب أمي وفي يدها بعد قصص نيك محارم عنيفة، وأمي تحرك يدها وتقول له: هذا هو المني يا ولدي! قذفتُ منيي في يد أمي وكانت لذة لا توصف (الحين أنا الراوي)، وبدأت أفتح عيني ببطء لأرى هول المنظر أمامي، أمي ملطخة بمنيي وأختي منال مع ريم ابتلتا وعرقتا واحمر خديهما أمك كانت تقول لي: هذا هو المني يا ولدي! عرفت الآن ما هو المني! وأنا مندهش من هول الحادثة، وثغري تجمد، فلاحظت أمي ذلك، وقالت: ما بك بني؟ لم أستطع أن أقول شيئا، فقط كنت أنظر إلى الباب، فالتفتت أمي لتصرخ صرخة عالية، ويتردد صداها في كل مكان بكل اثارة وحرارة جنسية

إرسال تعليق

0تعليقات

إرسال تعليق (0)