مرحبًا، انا اسمي فهد من السعودية واليوم سأحكي حكايتي مع عمتي جوهرة صاحبة أجمل طيز في الدنيا! هي سيدة في منتصف الاربعينيات، لديها ابن واحد وهو يعيش منذ صغره مع والده، واعتقد انكم استنتجتم ان عمتي مُطلقة. ومن المميز جدًا ان تستنتجوا ان الإمرأة المطلقة رغبتها في الجنس والنيك تتفوق على رغبة الإمرة التي لم تجربه في حياتها، فكلنا يريد ان يدخن سجارة من باب الفضول، ولكن هناك اخر يريد ان يدخن السجارة من باب الادمآن! . عمتي حُرمت من الجنس منذ 15 عامًا! ، لازلت اتذكر ذلك اليوم الذي قرر والدي ان تعيش عمتي معنا! ، كنت لا ازال لم اتجاوز الثامنة من عمري بعد.ولكم ان تتخيلوا ان امرأة في الثلاثين من عمرها تقريبًا وهو السن الذهبي للمرأة جنسيًا ان تُطلق من زوجها وان تعيش في كنف اخيها لمدة 15 عامًا بدون ان تتذوق طعم الزب مُجددًا! . لذلك ومع مرور الوقت كنت الاحظ ان عمتي هي اكثر نساء منزلنا حُبًا لـ – قلة الأدب! – فكانت دائمًا تقول عبارات مُخجلة امام الملئ وتضحك عليها بينما نحن وهم يضحكون على سبيل الخجل من هذه العبارة! ، فكنت اسمعها في صغري تتكلم كثيرًا على طيز فلانة وطيز علانه وكيف ان الكل كان ينبهها ان هناك اطفال ويجب الا يسمعوا لهذا الكلام ولكنها لم تعر لهم بالًا! . كنت اضحك من كلامها لأن هذه العبارات كانت ممنوعة على الاطفال وهذا الحديث كان مُحرمًا بالنسبة لي كطفل، ولكن مع مرور الوقت تطور مزاج عمتي في الالفاظ فأصبحت تتكلم عن ان فلانه تتصرف بهذه الطريقة لأنها تبحث عن النيك! وان علانة الاخرى كسها يحكها وتبحث عن من ينيكها وكانت هذه العبارات بالنسبة لها مُجرد عبارات استنكارية! . وصلت عمتي لهذه المرحلة وانا في نهاية الـ 18 من عمري وحينها كنت ادرك ان هذه المرأة محرومة من الترياق الجنسي بعد ان جربته سابقًا. لذلك كان من الطبيعي ان اراعي مشاعرها والا الومها اذا تفوهت بهذه الكلمات. بعد فترة كانت مزحات ونكات عمتي الجنسية تثيرني فعلًا، فكنت اسعد جدًا حينما تلقيها والاحظ ان زبي يبدأ بالتضخم، فعمتي اصبحت لا يهمها ما تقول ابدًا ولربما وصلت لمرحلة مختلفة من الفحش اللفظي! ، فأذا سألتها عن مكان شيئ ما فكانت تقول “فكسي” بمعنى ” لا اعلم! “، واذا ارادت ان تعبر عن استيائها من كلامك فستقول ” خش في طيزي “! ، واذا كانت تريد ان تقول ” لا املك مقدرة على ذلك ” فأنها كانت تقول ” من كسي “او” من طيزي ” وترفقها بعبارة ” اذا سويت كذا “. احد المرات وانا في سن الـ 18 سألت عمتي عن مكان الريموت كنترول لأغير محطة التلفاز، فسألتها ” عمه وين الريموت؟ “. فردت علي ” في كسي ” تعودت على هذه الكلمات لذلك قلت لها من باب ابدال الدعابة بالدعابة ” طيب ممكن ادور عليه جوا؟ “. في ذلك الوقت نظرت إلي عمتي بنظرة استحقار وتعالي احسست حينها انني وضعت نفسي في موقف محرج وسيء جدًا، فهمت من نظراتها استنكارها الشديد من ردي مع انني كنت امزح ولكنها اخذت هذا الموقف على سبيل الجد.لا اقصد انها كانت تتوقع ان اني ارغب بالعبث في كسها ولكنها رأت انه من غير الادب ان ارد عليها بمثل هذا الرد المُحرج! . مع مرور الايام اصبحت عمتي تتقبل رد المزحة بمزحة ومع تطوري في الاكتمال الرجولي اصبحت ارى الامر مُسليًا ومثيرًا اكثر، فعندما تقول لي عمتي ” في طيزي ” اقول لها ” طيب طوبزي خليني اطلع الي بطيزك ” فتضحك وتقول ” انت لو تشوف طيزي تجلس يومين تنتفض من جمالها ” وهكذا جرت العادة في حواراتي مع عمتي. بطبيعة الحال لا افضل ان ارد عليها وقت توفر العائلة ولكن اتتوق دومًا للرد عليها من اجل ان اهيج اكثر على عباراتها. لأن عندما لا تكون العائلة موجودة والمتمثلة بأمي وابي فأنني اكسر جميع حواجز الخجل مع عمتي بل اني اصبحت ابادلها نفس الفاظها البذيئة مثل كلمة ” على زبي ” و” انيك الشيء الفلاني ” وكانت هي تضحك وتُعجب بهذه الكلمات. في احد الايام اضطر والداي لحضور حفلة زواج خارج المدينة وكانت عمتي في خلاف مع اهل العروسة لذلك قررت الا تذهب معهم. مما دفع والداي للذهاب معًا وتركاني انا وعمتي في البيت لوحدنا لمدة لن تقل على ثلاثة ايام كون ان المسافة طويلة جدًا ومرهقة. ولأن والدتي غير موجودة فلم تجد عمتي احدًا يُسامرها فقالت لي: ” انا بروح انام. الملل يقتل “. وذهبت عمتي لغرفتها ابكر من العادة كثيرًا. قلت في نفسي ان هذا افضل. فبدأت بتشغيل مقاطع السكس على اللابتوب واخرجت قضيبي المنتصب وبدأت العب فيه والعب بخصاني كذلك وانا مُستمتع لأن لا احد سيضايقني الان، وفي لحظة ما دُق باب غرفتي بتكهربت بسرعة واغلقت المقطع واعدلت جلستي ولبست سروالي كل هذه الامور قبل ان اقول كلمة “تفضل!”. بكل تأكيد كانت عمتي التي دخلت للغرفة وجلست على الكرسي قرب الطاولة التي يطل سريري عليها. اراهن ان عمتي فهمت منسوب العرق الذي يظهر على جليًا على جسمي والارتباك الذي اعترى وجهي. والادهى والامر من ذلك ان قضيبي مازال مُنتصبًا ومُتأثرًا بما كنت اشاهد.كل ما كنت اخشاه في تلك اللحظة الا تكتشف عمتي امري، ولكنها قالت لي: ” طفشانه ولا جاني نوم. عندك فلم ولا شيء نشوفه؟ “. قلت لها: ” اكيد.بس انتي اسبقيني للصالة وانا اجيب اللابتوب والفلم والاسلاك واصلح كل شيء ” وافقت وقامت من الكرسي وفي تلك الاثناء مسكت زبي بقوة واردت ان اخفيه داخل البنطلون ولم اتوقع ان عمتي ستلتفت مُجددًا لتخبرني امرًا اخرًا قائلًا: ” بالمناسبة. امسح العرق الي على جبهتك ” وفي لحظة التفاتها كانت عيناي على عيناها ولكن عيناها لم تكن كذلك! ، عيناها استرقا النظر خلسةً لزبي بسرعة! ، وهنا تأكدت ان عمتي ادركت تمامًا انني كُنت امارس العادة السرية! . في تلك اللحظة. لم افكر في ابعد من ان الف هذا الموضوع واغطيه وادحضه تمامًا! . تابعنا الفلم ولم يسلم الفلم من تعليقات عمتي، فالبطلة حبيبت البطل بالنسبة لها “منيوكة” فعندما تود ان تشرح شيء في الفلم تقول ” الحين المنيوكة مين خطفها بالضبط؟ ” فأعرف انها تقصد البطلة! . وفي اجزاء من الفلم كان هناك مشهد جنسي غير كامل حيث كانت الاجسام عارية وكان هناك نيك ولكن بدون ان يظهروا اعضائهم، خجلت جدًا من عمتي فلم اتعود على ان اشاهد هذه الامور معها ولكنها قالت: ” شوف الاجانب كيف عندهم النيك فن ورقي. مو زي ازواجنا الواحد يدق خيط وينام! “. وهنا فهمت بعض من تفاصيل حياة عمتي الجنسية، من الواضح ان زوجها لم يكن ليسعدها مثلما تُريد، ربما ان هذا الامر هو من سبب الخلافات في البداية ونتج عنه الطلاق كحل نهائي! . بجميع الاحوال تذكرت موضوع العرق وقلت لعمتي بعد الفلم اني ذاهب للإستحمام، اخذت اغراضي ومستلزماتي وذهبت بينما عمتي قالت بأن النوم رسميًا قد اتاها. بعد ان انتهيت من الاستحمام اكتشفت ان هناك قطعة ناقصة من ملابسي، فتحت باب الحمام لأنظر اذا كانت عمتي مازالت مستيقظة لتجلبها لي ام لا، ناديتها مرارًا وتكرارًا وبعد ان تأكدت انها نائمة قلت في نفسي ان السبيل الوحيد لتحقيق هذه النتيجة هو ان اخرج عاريًا وان امر بغرفة عمتي وصولًا لغرفتي اخيرًا وارتدي ملابسي. قطرات الماء المتبقية على جسمي مع الهواء البارد جعلت زبي ينتصب وانا في الطريق، وفي نفس الطريق كنت انا اللص الذي يسلل بسرعة وخفة ورشاقة وقلبه يرتجف من ان يراه احد! . وانا في الطريق شاهدت امرًا عظيمًا! ، عمتي خرجت من غرفتها وكان واضحًا انها استيقظت من النوم ورأتي وانا عاري وزبي مُنتصب! ، حاولت انا اداريه وان امسكه بيديني ولكن رأسه وجزءً منه مازال ظاهرًا داريته بعدة طرق ولكنه ابى ان يختبئ بالكامل! . كل هذا وعمتي تُشاهدني وسط ارتباكي، وللحظة انبثقت فكرة في رأسي – اجري على غرفتك! – وهذا ما فعلته جريت لغرفتي واغلقت الباب ولم كان انتظر اي مناقشه مع عمتي الان! ، لبست ملابسي وانبثق هذه المرة تسائل! ، لماذا عمتي وقفت تتابع! ، لماذا لم تدخل غرفتها؟ ، هل لم تراني؟ . لالالا، مستحيل انها لم تراني، كنت متيقنًا انها رأتي زبي ورأته بالكامل، ولكن لسبب ما لا اعرفه اختارت ان تبقى والا تذهب! . كل هذه التسائلات دفعت زبي ليتضخم مُجددًا وانا اتخيل عمتي وتلك اللحظة التي نظرت لزبي، لعبت في زبي مُجددًا. جلخت ثم نمت. في اليوم الذي يليه استيقظت على صوت عمتي وهي توقظني ” فهد.فهودي. قوم يلا صرنا صبح. قوم انا طفشانه وانت نايم. ” ثم ضحكت ضحكة بعد ان قالت ” قوم يابو زب هههههههههههه ” ابو زب؟ ، هذه عبارة جديدة ادخلتها عمتي لقاموس المصطلحات المثيرة للشهوة! ، وكردة فعل مني غير مدروسة ورغبتي بالنوم قلت لها: ” انقلعي يا ام طيزين ” ولا اخفيكم ان عمتي على كبر سنها الا انها مازالت تحتفظ بأنثويتها، فجسمها لم يكن عبارة عن غصن شجرة ولم يكن بقرة حلوب! ، بل كانت معتدلة في اماكن ومُفرطة في اماكن! ، فكان وجهها نحيف وكذلك ذراعيها ولكن اكتافها كبيرة! ، كان خصرها صغيرًا وصدرها ممتلئ! ، كانت ساقيها نحاف بينما افخاذها كأنهما عمدان رخام! كانت بإختصار تختزل انوثة في جسمها لم تُستهلك لـ 15 عامًا، وهذهالـ 15 عامًا اعطت مظهرًا اخرًا لجسمها فجمعت مابين الرغبة الجامحة الدفينة وكبر السن والحنكة والمقام! . قالت عمتي ” ايه عادي اصير انا ام طيزين وافتخر بطيزيني ولا اصير ابو زب واذا شافه احد اقعد اغطيه ههههههههههه “. قلت لها وقد اصابني شيء من الذكاء وقتها: ” يعني الحين الي يغطي اشيائه صار ما يفتخر فيها؟ “قالت:” ايه ولاماكان غطيت زبك امس ” قلت لها: ” طيب انتي مغطية طيزك وصدرك الحين ليش؟ ، وقبل شوي كنتي فخورة فيهم! “. سكتت عمتي فجأة وكأنها لم تجد الرد المناسب، ولكن بجميع الاحوال كان يجب عليها ان ترد وقالت: ” اقول خل عنك هالكلام وقوم خلينا نفطر سوى “. بعد الفطور قالت عمتي: ” ابي فلم زي حق امس اكشن ومسدسات “، كان لها ما ارادت ولكن حينما شغلت الفلم، كان البرنامج يعرض اخر فيديو تم تشغيله في الجهاز! ، ونسيت انني حينما جلخت بالامس كنت اتابع مقطع سكس! . ظهر مقطع السكس على الشاشة الكبيرة حيث كان المقطع في منتصفه تقريبًا وهو الوقت الذي ومن خلال الخبرة يجب ان يكون هناك نيك فيه. حينما عُرضت اللقطة كنت انا اتجه للكنبة واعطي ظهري للتلفزيون بينما كانت عمتي مُباشرةً تشاهد.لاحظت ان ملامح وجهها تغيرت، عيناها اتسعت وفهما انفتح وكانت هناك ابتسامة مخفية استطعت مُلاحظتها. حتى هذه اللحظة لم اكن اعلم ان ما يعرض على الشاشة هو مقطع سكس، وحتى اللحظة التي استلقيت فيها على الكنبة كانت عمتي تُشاهد هذه المقطع. حينما جلست ركضت مُجددًا لإيقاف الفيديو واعتذرت لعمتي مُجددًا وقلت لها: ” تذكرين الفلم حق امس؟ ، ماكان فيه لقطة مو كويسة؟ ، هذا الفلم يوم شغلناه بدأ باللقطة مو كويسة بالتالي نغيره ” قالت عمتي: ” لا خليه شكله حلو ” وهنا انصدمت ان عمتي استثارت تمامًا! وبدأت تتجاهل كلامي وتعلق ناظريها على مقطع الفيديو. قلت لها: ” عمه. انا هنا طالعي فيني. لازم نغير هذا المشهد.والصراحة هذا مو فلم هذا مقطع سكس “. ذكاء ودهاء النساء جعل الموقف في مصلحة عمتي تمامًا قالت: ” مقطع سكس! ، انت كيف تجرئ تشغل اشياء زي كذا في البيت! ، وفي الصالة وقدام عمتك كمان يالي ما تستحي! “. عمتي بدأت تتظاهر انها غاضبة ومتفاجئة مما شاهدت قلت لها: ” يا عمة بالخطأ صدقيني ما عاد اعيدها “قالت:” لالالا، انا مالي قعدة في هذا البيت انت متعمد وتبغى توريني مقطع سكس ” قلت لها ” لا يا عمة انتي فاهمة غلط صدقيني مو قصدي “قالت:” لالا. انا لازم اعلم امك وابوك انك ولد صايع وقليل ادب ” ثم قامت وتجاهلت كلامي وشرحي وتبريري لها ودخلت الباب واغلقت على نفسها. في تلك الاثناء كانت النهاية تقترب بالنسبة لي، بدأت اتذكر ايامي الجميلة جدًا كإنسان، لأنه اذا وصل هذا الخبر لوالداي من الممكن ان اخسر حياتي نهائيًا. اصبحت يائس من كل شيء. محطم. وكأنني سفينة مهجورة في عرض المحيط تنتظر الموج ليلتهمها. ولكن. اتى ذلك النور. انبثق خيط الامل مُجددًا علي، مُتمثلًا بصورة عمتي الحنون وهي تجلس بجانبي وتقول لي: ” فهودي حبيبي. انا اعرف انك شاب والشباب الي في عمرك يكونون حاميين ومندفعين للسكس بس ما يصير توريني مقاطع سكس انا عمتك كذا عيب! . ” قلت لها ” يا عمة قلت لك بالغلط انا امس كنت اشوف مقطع واشتغل هذا المقطع اول ما فتحت البرنامج! ” كان ردي هذا بمثابة الخطأ القاتل، لأنه ترك المجال لعمتي لتسألني سؤالًا لم اكن استطيع الاجابة عليه. قالت: ” وليش امس كنت فاتح المقطع؟ “. لا اعلم. هل اقول لها بأني كنت اجلخ على مقاطع السكس بالبارحة. ام اقول لها ان منظرك وانتي تحدقين في زبي كان الفتيل لهيجاني البارحة. ولكني قلت لها: ” شؤون شباب ” ضحكت وقالت: ” شؤون شباب اجل. اسمع حبيبي. انت الان تعرف انا ليش مطلقة؟ ” قلت لها: “لا”. قالت: ” انا مُطلقة لأن زوجي كان ما يقدر يعاشرني كويس. كان يدوب يدخل زبه وانقز عليه نقزتين يقوم ينزل شهوته وينام وانا اقعد لوحدي لا ونيس ولا رفيق ” اشتعلت النيران فيني مُجددًا وكأن وصف عمتي لحياتها الزوجية جعل عروق زبي تنبض مُجددًا! ، قالت لي: ” تعرف ليش؟ ، لأنه وهو شاب كان يجلخ وينزل شهوته بسرعة، ما يكمل ثلاثة دقايق الا وانتهى من نفسه. بالتالي يوم تزوجته كان عقله مبرمج على العادة السرية يدق الخيط وينام، عشان كذا انا ما ابغاك تسوي هذي الاشياء حبيبي “. قلت لها: ” بس عمة انا اسويها غير عن الشباب. يعني انا اسويها حسب الوصفات الطبية ” استغربت من كلامي وسألتني كيف يعني ” قلت لها احاول قدر الامكان اني اتجاوز النصف ساعة تجليخ. بعدين انزل شهوتي وارتاح “. قالت لي ” كذب مارح تقدر انا اعرف الرجال واعرف حدودهم “. قلت لها ” لا يا عمة مو كذب. “. قالت لي ” مستحيل انك تكمل نص ساعة تجليخ بدون ما تنزل شهوتك. بعدين ايش هذا الي قاعد ينتفخ تحت ” واشارت على زبي وضحكت وانا بدأت اغطيه عنها ثم قالت: ” مو معقولة يا ابو زب هههههههههههههه غطيه غطيه لأنك مو فخور هههههه ” كانت ضحكاتها تثير كبريائي الرجولي: ” قلت لها ماني مغطيه وهه ” فسخت سروالي واظهرت قضيبي عمدًا لإسكات تلك الضحكات الفاجرة المليئة الغنج والسخرية. سكتت عمتي. بلعت ريقها وقالت: ” لا اذا كان هذا زبك اكيد تقدر تكمل نص ساعة وساعة كمان ههههههههههههه ” قلت لها: ” ليش حق زوجك كيف كان؟ ” قالت لي: ” يا دوب راس زبك هههههه ” ضحكت معاها ثم قالت لي: ” يلا غطي زبك كذا عيب حبيبي انا عمتك ولازم ما تسوي كذا ” قلت لها ” لا بس كنت ااكد لك اني اقدر “قالت:” فديتك الصراحة زبك اكبر من زب زوجي وحاسة انه يريح فوق الفراش هههههه ” ضحكتها كانت فيها شرمطة تذكرت فجأة وقلت لها: ” بعد ما ينزل زوجك شهوته انتي كيف ترتاحين؟ “. قالت: ” وانا عمتك مالي الا يديني ولا اجيب خياره وادعك كسي فيها وانيك نفسي هههههههههههههه ” كلامها جعلني انمحن اكثر واشتهي اكثر. زبي امامها بدأ في الارتفاع والاحمرار. وسط نظراتها. كان زبي يتجه لكسها مُباشرةً ثم ضحكت مُجددًا وقالت ” مو ممكن يا ابو زب لهذي الدرجة الكلام يهيجك ههههههههههه ” قلت لها ” عمتي لا تقولين علي ابو زب لأنك لين الان مغطية طيزك يا ام طيزين ” قالت لي ولابد ان المحنة قد بدأت تثمر بها: ” انت مو احسن مني “. ثم استدارت وجعلت تسحب جلابيتها من الوراء للأعلى حتى ظهرت طيزها وقالت: ” هاه وش رايك في مكوة عمتك؟ ” نزلت على ركبتي من هول الصاعقة ويداي تمسك رأسي وفمي مفتوح من الدهشة وانا اشهق! . ضحكة عمتي من ردة فعلي ولكن لم اكن انوي ان انهي الموضوع وقتها بالضحك ابدًا! . فبعد ان رأيت هذه الطيز المكورة الطرية البيضاء التي عكست انارة الضوء من كثرة نقائها ولمعانها قررت ان اخذ خطوة اضافية نحو الجحيم! ، كانت طيزها عبارة عن كنز! ، وهذا الكنز يحرسه كلوت ابيض رُسمت عليه ازهار وورود.قررت ان ادخل بأنفي لهذا البستان لعلي اشرح صدري برائحة الازهار والورود، ادخلت يدي اليمنى بين قدميها، رفعت ساقها اليمنى قليلًا عن الارض وبيدي اليسرى مسكت خاصرتها، قلبتها مُباشرةً على السرير على بطنها بينما اخذت طيزها ترتج من اثر ارتداد الصدمة قالت ” هيه يا مجنون انت ايش تسو. “. لم اسمح لها ان تكمل كلامها لأن يدي اليسرى كانت تدفع رأسها نحو السرير، اردت ان استمتع بهذه المؤخرة بدون ان القي بالًا لإعتراضاتها! . كان هذا الشيء يشغل تفكيري وقتها تمامًا وكان لدي استعداد لأموت من اجل ان احقق تلك اللحظة. ضغطت بيدي على رأسها اكثر لأكتم صوتها بينما عضضت ذلك الكلوت بأسناني واخذت وضعية الاسد الذي افترس لحم غزال، فشددته بفمي يمينًا ويسارًا وكأنني اريد اختصار الوقت والمسافة، عبثت بكلوتها وسط صرخاتها المكتومة التي لم يكن عقلي قابلًا لإستيعابها وترجمتها وقتها. هذا العبث انتج مساحة صغيرة في زاوية كلوتها استطيع من خلال هذه الزاوية ان انظر لطيزها مُباشرةً عضضت هذا الجزء فيما حررت يدي اليمنى منها وسحبت الكلوت بسرعة بعد ان اشغلت فمي بعض هذه النقطة من جسمها. سحبت كلوتها ورميته امامها بينما ظهرت لي طيزها كاملةً مُكملة وكأنها احد الهضبات التي سيذهب لها لساني سياحةً واستجمامًا. فتحت طيزها بيدي اليمنى وظهر لي ذلك الخرق بالبني الداكن، بدأت في تقريب رأس لساني اليه، لم اكن مُعتادًا بعد على هذه الامور ولكن هذه الاشياء تعلمتها بعد مُتابعة طويلة لأفلام السكس، كانت الرائحة بدأت في الظهور، ظننتها مُقرفة في البداية ولكن كانت هناك رائحة اخرى تغطي على كل الروائح، لم اعرف مصدرها ذلك الوقت ولكن رأس لساني بدأ يتحرك ويتراقص على فتحة طيزها وهي تشده خرقها اكثر واكثر وتضيقه قدر المستطاع وكنت اشعر بشدة اعصابها في تلك المنطقة ولكن اخذت احرك لساني على ممر المتعة بين فلقتي طيزها واستنشق تلك الرائحة الغريبة والممتعة، يدي اليمنى لا شعوريًا كانت تلمس كسها من الخلف، وحينما عاد الي وعيي احسست بلزوجة ولكن عمتي توقفت عن المقاومة، ضننت ان يدي اليسرى هي السبب ولكن حينما رفعتها كانت لا تقاوم. اعجبني الوضع وحينما ادركت انها انسجمت وتقبلت هذه الفكرة، قلبتها على ظهرها وظهر لي كسها بشكل افضل، وضعتها على حافة السرير بينما انا اجلس خارجه على ركبي، كانت يداي تلتفان من الاسفل للأعلى على تلك العمدان الرخامية لأجعل لرأسي مكانًا بين فخذيها وحينما اقترب انفي اكثر لكسها شعرت بأن الرائحة الغريبة تنبعث من هنا. نعم، كانت رائحة شهوة عمتي! ، وكلما اقتربت لأخذ نفس كنت اتعمد ان اجعل هذه الرائحة تستقر في رئتي وتتغلغل في شراييني فتلك الرائحة كانت رائحة المتعة الحقيقية! ، ولكن حينما كنت ازفر بعد الاستنشاق كانت فخوذ عمتي تضيق اكثر وتنكمش وكأنها تشعر بالكهرباء تسير في جسمها، قررت ان اصعقها تمامًا وقتها، اخرجت لساني بالكامل ولحست كسها من الخارج، كنت تلك اول مرة لي في لحس الكس على الاطلاق، هذه اللحسة التي امتدت من اخر الكس حتى اوله كانت المرة الاولى لعمتي كذلك، لذلك حينما لحست تأوهت وانتفضت وبدأت المنطقة تحمر تمامًا، كررتها مُجددًا. مرارًا وتكرارًا وفي كل مرة كانت عمتي تنتفظ وتتأوه، غيرت الرتم، اصبحت الحس برأس لساني بظرها واحركه بسرعة كبيرة وامصه، تلك الاثناء كانت عمتي قد اطلقت العنان لصراخها ودويها، لدرجة انها شدت بشعري ناحية كسها وكأنها تريد مني التهامه بدأت اضغط على بظرها بأسناني وهنا كنت انظر لعينيها فوجدتها تنظر للأعلى وترتجف وبدأت احس بانهار من السوائل الحارة تتدفق من كسها مُباشرةً لفمي برائحة خاصة. كانت تلك شهوة عمتي حيث انزلت ما بها في فمي واعجبني طعمها. عاد وعي عمتي مجددًا. ظننتها ستقول لي ان هذا خطأ وانها نادمة ولكنها نظرت لي بإبتسامه وقالت لي ” شكرًا لك يابو زب. اول مرة انزل شهوتي كذا. فديتك فهودي ” قلت لها ” كل شيء بحقه يا عمه ” قالت لي ” فهمتك حبيبي “. ثم جلست انا على حافة السرير وبدأت هي في مص زبي بإحتراف، حيث مسكته بكلتا يديها وبدأت تدعكه وتحركه للأعلى وللأسفل وكأنها تفركه واحسست بأصابعها الباردة على زبي الحار الذي كان شعورًا لا يوصف. ولكن الاجمل من ذلك هو حينما بدأت برفع زبي للأعلى ثم اللحس انطلاقًا من خصيتاي وصولًا لرأس زبي الذي كان عبارة عن المحطة التي تعود مُجددًا فيها لتمص زبي كله، اعجبني الوضع كثرًا خصوصًا حينما كانت تدخله بالكامل في فمها وتنظر الي وهي تكاد تختنق وعيناها تدمعان ثم لأضيف مُتعة اكثر على هذه الوضعية كنت اسحب زبي لأطراف فمها حتى اراه بارزًا من الخارج واصفع خدها وكأنني اصفع زبي، ردة فعل عمتي كانت ممتازة جدًا حيث انها سايرتني وبدأت في ادخال الالم للعبة! ، لأنها بدأت في عض زبي الذي امتد على اسنانها. كانت عمتي تفهم تمامًا ما اريد بدون ان اقول لها شيئًا، بل كانت هي من تُبادر بفعل كل شيء، لعل الشهوة الدفينة هي من قادتها لهذا السلوك، بجميع الاحوال كان هذا الامر في صالحي حيث اني لم اكن املك تجربة حقيقية مع النساء من قبل. ظهرت هذه الخبرة حينما وقفت عمتي على قدميها وانا على طرف السرير، ثم دفعت برأسي بين ثدييها الكبار واخذت تضرب راسي بثدييها يمينًا ويسارًا، ويداها تدفع وجهي للأختناق بين هتين الفاكهتين. وحينما تأكدت انني لن اقاوم هذا الضرب العشوائي من الجهتين دفعت نفسها نحو السرير ليستقر ظهري قبلها عليه. هنا فهمت ان عمتي تريد امتطاء زبي وان تبدأ هي في الايلاج بنفسها. مسكت عمتي زبي، ولأول مرة يحتك زبي بكس وياله من كس. كانت شهوتها قد اضافت الكثير من الرطوبة عليه مما سهل ادخال راس زبي متبوعًا بالبقية، في تلك الاثناء كنت قد اغمضت عيناي لأستوعب اكثر المتعة التي انا بها. عادت عمتي مُجددًا لتقول كلامها الفاحش ” تبغى تنيك عمتك؟ ، تبغى تنيكها يا شرموط. نيك كس عمتك يا طيزي، شق كسي. آآه آآآه. ” فتحت عيناي لأتأكد هل هذه عمتي الحقيقية ام وحش اتى من الجحيم! ، وعلى ذكر الجحيم فقد كان قضيبي ينشوي داخل فرن عمتي الضيق! ، فكما تعلمون انها لم تذق طعم الزب منذ 15 عامًا! ، وحتى حينما كانت تذوقه لم يكن ذلك الشيء حسب كلامها. مسكت صدر عمتي وبدأت العب في حلماته المنتصبة القاسية كما اشاهد في الافلام، لم اظن ان عمتي ستمسك يداي وتضغط بهما على صدرها وهي تقول: ” آآآه يا شرموط فين تعلمت هذي الحركة تهيج مووووت. آآآه. آييه حبيبي فديتك العب بصدري كمان “. ووسط عبثي بصدر عمتي لاحظت انها اهتاجت اكثر واصبحت تقفز بكل قوتها على زبي الذي اصبحت يتغلغل اكثر لأعماقها الدافئة ويكتشف في كل لحظة يدخل بها مناطق جديدة من كسها، كانت قفزات عمتي ووزنها تضغط على فخذاي وخصيتاي بشكل كبير جدًا، احسست بالالم المرافق للشهوة لذلك قررت ان اتخذ موقفًا حياديًا، تركت العبث بصدر عمتي وحظنتها من ظهرها وقربت فمها لفمي ففهمت هي الرسالة وبدأت بتقبيلي ومص لساني ولكنها توقفت عن رمي نفسها على زبي. لذلك بدأت انا في الايلاج والنيك بدلًا عنها، الان اصبحت الكرة في ملعبي علي انا ان ابادر وان اهاجم! . رفعت فخذاي للأعلى ولكن فخذا خالتي كانت اثقل، جاهدت نفسي حتى ادخل زبي بالكامل في كسها وهذا ماحدث، شعرت انني ارفع طنًا من الحديد فوق زبي! ، كنت قد ركزت كل قوتي على ضرب كس عمتي وايلاج قضيبي بقوة وسرعة كبيرة وهذا ما جعل خصيتاي في خرق عمتي بينما زبي يدخل بكل عنف في كسها الضيق. اجمل ما شعرت به في تلك الاثناء كان سوائل شهوتها التي غطت زبي بالكامل والتي تناثرت وعلى خصيتاني التي تصفع خرقها. عمتي لم تتوقع هذا المستوى من النيك من فتى في عمري فكانت تقول: ” آآآآه آآآه فديتك حبيبي فهودي. نيكني بعد آآآآه زبك يذبحني حرام عليك آآآآآه نيكني نيكني زبك يجنن يا مجنون آآآآآه. بعد بعد بعد.نيك عمتك قحبتك. هذا الكس لك لوحدك. ابيك تشقه آبيك تدمرني فديت نيكتك ” هذا الكلام جعلني اهتاج اكثر وانفاس عمتي التي اختلطت مع انفاسي بعثت لي فكرة جديدة، مسكت يديها بيديني من خلف ظهرها وبدأت بنيكها اكثر. هنا تسنى لي مُشاهدة وجه عمتي وهي تتناك من زبي. كان وجهها مليئ بالشهوة والنظرات الفاجرة كانت تعض على شفتيها وكأنها تريد الانتقام منهما! . ووسط صراخ عمتي الذي كان من الممكن ان يسمعه الجيران قالت لي: ” حبيبي بنزل شهوتي آآآه. بنزل بنزل بنزل. آآآآآه آآآآه. كمان شوي فديتك آآآه آآآح آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه آححح. ” ثم بدأت بالانتفاض على زبي والتجنش والتحرك بشكل مخيف ومفزع وعيناها تنظر للأعلى وتبتسم! . ظننت ان مكروهًا قد اصابها. ولكن ما اصابها هو السعادة الحقيقية. سعادة امرأة قضت 15 عامًا تصارع شهوتها وتكبتها حتى فاحت وظهرت على سلوكها! . سقطت عمتي بجانبي مُغمًا عليها بدون ان تنطق اي حرف. علمت وقتها ان الجهد قد تمكن منها تمامًا وقد استزف كل طاقتها ولياقتها واستيعابها للمحيط. نامت وهي عارية على سريري، بينما انا كنت قد تفحصت جسدها وجسمها من الاسفل للأعلى، ولم اترك اي بوصة في هذا الجسم الهائج بدون ان ادقق به وان ارسم تفاصيله في ذاكرتي علها تكون المرة الاخيرة التي قد اراها! . اكثر ما كان يخيفني ذلك الوقت ان تعود عمتي لوعيها وان اكون انا في وجه المدفع! . فأفضح بين اسرتي واحرم من هذا الجسد للأبد.لذلك. قررت ان اخذ ضمانات! . فتحت هاتفي النقال. وبكل ثقة شغلت كاميرا الجوال. وبدأت في تصوير عمتي عارية من كل الجهات! . كل هذا لكي لا تُقلب الطاولة علي في المستقبل واكون انا المخطأ، فهذه الصور ستمنع عمتي من التحدث، وستكون دليل دفاع على عدم اغتصابي لها.